يعد الأخوان سيف وأدهم وانلي من معالم الفن السكندري فيما بين الأربعينيات حتى السبعينيات، ومحلّ احتفاء من الحركة الثقافية والفكرية والسياحية بالمدينة. وقد تميزا بطلاقة هائلة وطاقة على التجديد وتوليد الأفكار، فهما فنانان ذوا سجية في رسم الاسكتش السريع، والتصوير بحساسية اللمسة السريعة، التي تحتفظ بحرارة المشاعر، وقد اهتما بتصوير مشاهد المسرح والأوبرا والرقص الكلاسيكي والشعبي والسيرك.

 

يضم المعرض مجموعة مدهشة من الحركات الرياضية في لوحات قوية التعبير اختزالية العناصر، تُترجم نوعية الحركة التي تناسب رياضة كرة القدم والتنس والملاكمة وسباق الدراجات.