قال الدكتور إسماعيل سراج الدين، مدير مكتبة الإسكندرية،أن ثورات الربيع العربي، والإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي الحديثة، يمكن أن تكون بداية الانطلاقة لتفعيل عملية الإنتاج الثقافي بين أفراد المجمتع.
قال د. عمار على حسن الكاتب والباحث السياسى إن التيار المدنى لا يملك مالاً أو تنظيماً دينياً، لكنه يملك "رأسمال كبيراً"، وهو الثقافة التى هى طرف أصيل فى المعادلة الآن، والثقافة ليس ترفا ينادى به المدنيون، ولكنها وتد التيار المدنى. وأشار عمار على حسن إلى أنه لا يمكن أن نفصل بين الثقافة والتعليم. وجاء ذلك خلال ورشة عمل مكتبةالإسكندرية أمس الأول "تساؤلات حول الحراك الثقافى فى مصر" ضمن مشروع "دعم التنوع والابتكار فى مصر"، الموقع بين المكتبة والاتحاد الأوروبي.
تنظم مكتبة الإسكندرية، عصر اليوم الأربعاء، فى تمام الساعة الرابعة عصرا، ورشة عمل "تساؤلات حول الحراك الثقافى فى مصر" التى تنظمها مكتبة الإسكندرية ببيت السنارى بحى السيدة زينب بالقاهرة، بالإضافة إلى مأدبة إفطار والمناقشات تعقب ورشة العمل.
تنظم مكتبة الإسكندرية، عصر اليوم الأربعاء، فى تمام الساعة الرابعة عصرا، ورشة عمل "تساؤلات حول الحراك الثقافى فى مصر" التى تنظمها مكتبة الإسكندرية ببيت السناري بحى السيدة زينب بالقاهرة، بالإضافة إلى مأدبة إفطار والمناقشات تعقب ورشة العمل.ويكتسب الحدث أهميته من كونه الأول ضمن سلسلة من ورش العمل المعدة خصيصًا لمناقشة وصياغة مسودة لسياسة ثقافية لمصر، وتقديمها إلى السلطات المصرية المعنية لطرحها للمناقشة والاعتماد.
أقامت مكتبة الإسكندرية حلقة نقاشية جديدة تحت عنوان " المعاهد الثقافية الأجنبية فى مصر: ما بين الإنجازات والتحديات"، يأتى ذلك فى إطار مشروع "دعم التنوع الثقافى والابتكار فى مصر" والذى تديره مكتبة الإسكندرية بتمويل من مفوضية الاتحاد الأوروبى. ويعد هذا اللقاء الحلقة العاشرة من ضمن الاثنتا عشرة اجتماع المقرر عقدهم من خلال ركن "مناقشات حول السياسة الثقافية فى مصر"، وهو الركن الأول من مشروع "دعم التنوع الثقافى والابتكار فى مصر"، والذي بكتابة مقترح لتطوير سياسة ثقافية قومية للدولة.
في إطار مشروع «دعم التنوع الثقافي والابتكار في مصر» والذي تديره مكتبة الإسكندرية بتمويل من مفوضية الاتحاد الأوروبي، أقامت مكتبة الإسكندرية حلقة نقاشية جديدة تحت عنوان "المعاهد الثقافية الأجنبية في مصر: ما بين الإنجازات والتحديات". أقيم الاجتماع في مقر المعهد السويدي بالإسكندرية بمشاركة 26 مسؤول، تنوعوا ما بين ملحقين ثقافيين لسفارات أجنبية، مديرين للمراكز الثقافية الأجنبية ومسؤولي برامج ثقافية.
في إطارمشروع "دعم التنوع الثقافي والابتكار في مصر" والذي تديره مكتبة الإسكندرية بتمويل من مفوضية الاتحاد الأوربي، أقامت مكتبة الإسكندرية حلقة نقاشية جديدة تحت عنوان "المعاهد الثقافية الأجنبية في مصر: ما بين الإنجازات والتحديات".
في إطار مشروع "دعم التنوع الثقافي والابتكار في مصر" والذي تديره مكتبة الإسكندرية بتمويل من مفوضية الاتحاد الأوروبي، أقامت مكتبة الإسكندرية حلقة نقاشية جديدة تحت عنوان "المعاهد الثقافية الأجنبية في مصر: ما بين الإنجازات والتحديات". أقيم الاجتماع في مقر المعهد السويدي بالإسكندرية بمشاركة 26 مسؤولاً، تنوعوا ما بين ملحقين ثقافيين لسفارات أجنبية، مديرين للمراكز الثقافية الأجنبية ومسؤولي برامج ثقافية.
في إطار مشروع "دعم التنوع الثقافي والابتكار في مصر" والذي تديره مكتبة الإسكندرية بتمويل من مفوضية الاتحاد الأوروبي، أقامت مكتبة الإسكندرية حلقة نقاشية جديدة تحت عنوان "المعاهد الثقافية الأجنبية في مصر: ما بين الإنجازات والتحديات". والجدير بالذكر أن المشروع قد عقد اجتماعات سابقة مع ممثلي المؤسسات الثقافية المستقلة وأخرى مع المسؤولين الحكوميين، وذلك للعمل على بناء سياسة ثقافية قومية مبنية على واقع مصري.
أقامت مكتبة الإسكندرية، حلقة نقاشية جديدة تحت عنوان "المعاهد الثقافية الأجنبية في مصر- ما بين الإنجازات والتحديات". يأتي ذلك، في إطار مشروع "دعم التنوع الثقافي والابتكار في مصر"، والذي تديره مكتبة الإسكندرية بتمويل من مفوضية الاتحاد الأوروبي.