التغطية الإعلامية

  • صلاح فضل : الثقافة المصرية في وضع إشكالي تترتب عليه اخفاقاتنا وإنجازاتنا

    16 نوفمبر 2015

    تطرقت الجلسة الثانية التي أُقيمت ضمن فعاليات المؤتمر الختامي لمشروع " دعم التنوع الثقافي والابتكار في مصر" في مكتبة الإسكندرية أول أمس إلى حالة الثقافة في مصر ، وتولى رئاستها الدكتور صلاح فضل؛ أستاذ الأدب بجامعة عين شمس ، والذي أكد في بداية الجلسة أن وضع الثقافة المصرية في حقيقة الأمر هو الوضع الإشكالي الذي تترتب عليه اخفاقاتنا وإنجازاتنا في مختلف الميادين السياسية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية.


  • صلاح فضل: الثقافة المصرية في وضع إشكالي تترتب عليه إخفاقاتنا وإنجازاتنا

    16 نوفمبر 2015

    تطرقت الجلسة الثانية التي أُقيمت ضمن فعاليات المؤتمر الختامي لمشروع " دعم التنوع الثقافي والابتكار في مصر" في مكتبة الإسكندرية أول أمس إلى حالة الثقافة في مصر ، وتولى رئاستها الدكتور صلاح فضل؛ أستاذ الأدب بجامعة عين شمس، والذي أكد في بداية الجلسة أن وضع الثقافة المصرية في حقيقة الأمر هو الوضع الإشكالي الذي تترتب عليه إخفاقاتنا وإنجازاتنا في مختلف الميادين السياسية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية. وفي كلمته أشار الدكتور سعيد المصري؛ أستاذ علم الاجتماع بجامعة القاهرة إلى أن العمل الثقافي في مصر يواجه أزمة حقيقية لا يمكن أن نرجع السبب فيها إلى وزارة الثقافة وحدها، وإنما إلى بقية المؤسسات الثقافية الأخرى المعنية بالشأن الثقافي العام، والتي ظلت غير مكترثة بالعمل وفقًا لمنظومة ثقافية واحدة ، ولهذا أصبحت المؤسسات الثقافية الرسمية تواجه مجموعة من المشكلات وجوانب ضعف حقيقية بالإضافة إلى وجود تهديدات تشكل خطرا حقيقيا على العمل الثقافي.


  • رؤى لإطار عام لسياسة مصر الثقافية في ختام مؤتمر «دعم التنوع الثقافي»

    16 نوفمبر 2015

    شهدت مكتبة الإسكندرية صباح اليوم الجلسة الختامية لمؤتمر مشروع «دعم التنوع الثقافي والابتكار في مصر»" الذي عقد في الفترة من 14-16 نوفمبر بمكتبة الإسكندرية. المشروع، الذي بدأ نشاطه منذ عامين في نوفمبر 2013، هو مشروع مشترك بين مكتبة الإسكندرية، والاتحاد الأوروبي، تم تطويره بهدف تنمية الجانب الثقافي في مصر. افتتح الجلسة الختامية الدكتور إسماعيل سراج الدين؛ مدير مكتبة الإسكندرية، والذي أكد في كلمته أنه لا يمكن تطوير سياسة ثقافية دون العمل على المجابهة الفكرية للتطرف والإرهاب. وأضاف: أن مفاهيم التنوير هي السلاح الأكبر لمجابهة التطرف والعنف، بما فيها مفاهيم المواطنة والحكم الرشيد وحقوق الإنسان والتعددية وحرية الكلمة واحترام الإبداع.


  • سراج الدين: لا يمكن تطوير سياسة ثقافية دون المجابهة الفكرية للإرهاب

    16 نوفمبر 2015

    شهدت مكتبة الإسكندرية صباح اليوم الجلسة الختامية لمؤتمر مشروع "دعم التنوع الثقافي والابتكار في مصر" الذي عقد في الفترة من 14-16 نوفمبر بمكتبة الإسكندرية. افتتح الجلسة الختامية الدكتور إسماعيل سراج الدين؛ مدير مكتبة الإسكندرية، والذي أكد في كلمته أنه لا يمكن تطوير سياسة ثقافية دون العمل على المجابهة الفكرية للتطرف والإرهاب. وأضاف أن مفاهيم التنوير هي السلاح الأكبر لمجابهة التطرف والعنف، بما فيها مفاهيم المواطنة والحكم الرشيد وحقوق الإنسان والتعددية وحرية الكلمة واحترام الإبداع. وأكد أن مكتبة الإسكندرية قد بدأت مشروعا طموحا لمواجهة التطرف والإرهاب، بالاشتراك مع وزارة الخارجية والجامعة العربية، وقد بدأ المشروع بمؤتمر "نحو استراتيجية عربية لمكافحة الإرهاب والتطرف" الذي نظمته المكتبة في يناير 2015، بالإضافة إلى العديد من اللقاءات التي سيتم تنظيمها في المستقبل.


  • الثقافة في الدلتا وصعيد مصر والصحافة الثقافية في اليوم الثاني لمؤتمر مشروع دعم التنوع الثقافي والابتكار في مصر

    16 نوفمبر 2015

    شهدت مكتبة الإسكندرية أمس جلسات اليوم الثاني من المؤتمر الختامي لمشروع "دعم التنوع الثقافي والابتكار في مصر" الذي بدأ نشاطه منذ عامين بدعم من الاتحاد الأوروبي. ويستمر المؤتمر لمدة ثلاثة أيام؛ من 14-16 نوفمبر. ناقشت الجلسة السادسة التي أُقيمت ضمن فعاليات اليوم الثاني للمؤتمر الثقافة في الدلتا والوجه البحري، وتولى إدارتها الدكتور محمد أحمد غنيم؛ مدير المركز الحضاري لعلوم الإنسان والتراث بجامعة المنصورة، وتحدث خلالها الدكتور سمير المنزلاوي؛ الكاتب والروائي عن مشكلات الثقافة في الوجه البحري مشيرًا إلى أن سكان الأقاليم لا يشعرون بوجود المؤسسات الثقافية الموجودة في العاصمة كالأوبرا، والهيئة العامة للكتاب، والمجلس الأعلى للثقافة، ودار الكتاب، أكاديمية الفنون وغيرها، والتي تبدو من جانبها مؤسسات متعالية تعنى بالنخبة القادرة على اختراقها وإقامة علاقات ومصالح مع القائمين عليها .


  • رؤى لإطار عام لسياسة مصر الثقافية في ختام مؤتمر مشروع دعم التنوع الثقافي والابتكار في مصر

    16 نوفمبر 2015

    شهدت مكتبة الإسكندرية صباح اليوم الجلسة الختامية لمؤتمر مشروع "دعم التنوع الثقافي والابتكار في مصر" الذي عقد في الفترة من 14-16 نوفمبر بمكتبة الإسكندرية. المشروع، الذي بدأ نشاطه منذ عامين في نوفمبر 2013، هو مشروع مشترك بين مكتبة الإسكندرية والاتحاد الأوروبي، تم تطويره بهدف تنمية الجانب الثقافي في مصر. افتتح الجلسة الختامية الدكتور إسماعيل سراج الدين؛ مدير مكتبة الإسكندرية، والذي أكد في كلمته أنه لا يمكن تطوير سياسة ثقافية دون العمل على المجابهة الفكرية للتطرف والإرهاب. وأضاف أن مفاهيم التنوير هي السلاح الأكبر لمجابهة التطرف والعنف، بما فيها مفاهيم المواطنة والحكم الرشيد وحقوق الإنسان والتعددية وحرية الكلمة واحترام الإبداع.


  • إسماعيل سراج الدين: "التنوير سلاحنا لمواجهة التطرف والعنف"

    16 نوفمبر 2015

    أكد الدكتور إسماعيل سراج الدين مدير مكتبة الإسكندرية عدم إمكانية تطوير أية سياسة ثقافية دون السعى لمجابهة فكرية ضد التطرف والإرهاب، وأضاف أن مفاهيم التنوير هي السلاح الأكبر لمجابهة التطرف والعنف، بما فيها مفاهيم المواطنة والحكم الرشيد وحقوق الإنسان والتعددية وحرية الكلمة واحترام الإبداع. جاء ذلك الجلسة الختامية لمؤتمر مشروع "دعم التنوع الثقافي والابتكار في مصر، التي شهدتها مكتبة الإسكندرية صباح اليوم، بينما عقدت جلساته خلال الفترة من 14 إلى 16 نوفمبر بمكتبة الإسكندرية.


  • مشروع دعم التنوع الثقافى بمكتبة الإسكندرية يناقش الثقافة فى الدلتا وصعيد مصر

    16 نوفمبر 2015

    شهدت مكتبة الإسكندرية أمس جلسات اليوم الثاني من المؤتمر الختامي لمشروع "دعم التنوع الثقافي والابتكار في مصر" الذي بدأ نشاطه منذ عامين بدعم من الاتحاد الأوروبي، ويستمر المؤتمر لمدة ثلاثة أيام من 14-16 نوفمبر.  وناقشت الجلسة السادسة التي أُقيمت ضمن فعاليات اليوم الثاني للمؤتمر الثقافة في الدلتا والوجه البحري، وتولى إدارتها الدكتور محمد أحمد غنيم، مدير المركز الحضاري لعلوم الإنسان والتراث بجامعة المنصورة، وتحدث خلالها الدكتور سمير المنزلاوي، الكاتب والروائي عن مشكلات الثقافة في الوجه البحري مشيرًا إلى أن سكان الأقاليم لا يشعرون بوجود المؤسسات الثقافية الموجودة في العاصمة كالأوبرا، والهيئة العامة للكتاب، والمجلس الأعلى للثقافة، ودار الكتاب، وأكاديمية الفنون وغيرها، والتي تبدو من جانبها مؤسسات متعالية تعنى بالنخبة القادرة على اختراقها وإقامة علاقات ومصالح مع القائمين عليها .


  • ختام مؤتمر مشروع دعم التنوع الثقافى فى مصر يناقش الإطار العام للسياسة الثقافية

    16 نوفمبر 2015

    شهدت مكتبة الإسكندرية اليوم الجلسة الختامية لمؤتمر مشروع "دعم التنوع الثقافي والابتكار في مصر" الذي عقد في الفترة من 14-16 نوفمبر بمكتبة الإسكندرية. 
    وافتتح الجلسة الختامية الدكتور إسماعيل سراج الدين، مدير مكتبة الإسكندرية، والذي أكد في كلمته أنه لا يمكن تطوير سياسة ثقافية دون العمل على المجابهة الفكرية للتطرف والإرهاب، وأضاف أن مفاهيم التنوير هي السلاح الأكبر لمجابهة التطرف والعنف، بما فيها مفاهيم المواطنة والحكم الرشيد وحقوق الإنسان والتعددية وحرية الكلمة واحترام الإبداع.


  • التراث والأدب والثقافة الرقمية بمؤتمر "دعم التنوع الثقافى والابتكار فى مصر"

    16 نوفمبر 2015

    شهدت مكتبة الإسكندرية، صباح اليوم جلسات اليوم الثاني من المؤتمر الختامي لمشروع "دعم التنوع الثقافي والابتكار في مصر" الذي بدأ نشاطه منذ عامين بدعم من الاتحاد الأوروبي، والذى يستمر المؤتمر لمدة ثلاثة أيام؛ من 14-16 نوفمبر. وذكر بيان للمكتبة اليوم، أن الجلسة الأولى لليوم الثاني من المؤتمر جاءت بعنوان "التراث والأدب والشعر والمسرح"، وتحدث فيها كل من الدكتور مصطفى جاد؛ وكيل المعهد العالي للفنون الشعبي وخبير التراث الشعبي بمركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي، والدكتور محمود الضبع؛ نائب رئيس الهيئة العامة للكتاب، والدكتور هاني أبو الحسن؛ الأستاذ بقسم المسرح بكلية الآداب جامعة الإسكندرية، وأدارها الدكتور هيثم الحاج علي؛ رئيس الهيئة العامة للكتاب.