تلقي المحاضرة الضوء على اختلاف طبيعة المعرفة بين النظام المعرفي القديم الذي تقوم فيه المعرفة على قاعدة الاكتشاف، بينما تتخذ المعرفة المعاصرة شكلاً جديداً يناسب عمليات: التدفق، التنظيم، صناعة المعرفة .. كما تلقي المحاضرة الضوء على الأثر الإبستمولوجى (المعرفي) للإنترنت والوسائط المتعددة.