تؤدي الكوارث الطبيعية، والحروب، والصراعات، والاعتداءات، والعنف المنزلي حتماً إلى الصدمات النفسية. ومن هنا، تظهر أهمية حماية أنفسنا والأجيال القادمة من هذه الصدمات عن طريق استحداث بنية من المؤهلين لمعالجة وتجنب الصدمات النفسية لدى الأطفال والمراهقين والمجتمع.
ومن هذا المنطلق، ينظم معهد دراسات السلام، بالاشتراك مع جمعية الصحة النفسية لوقاية الطفل بمصر، ومنظمة الصحة العالمية، مؤتمراً بعنوان "كيفية التعامل مع الصدمات النفسية لدى الأطفال والمراهقين وفي المجتمع".
اضغط هنا للإطلاع على البرنامج المبدئي