يقام هذا المعرض ضمن الاحتفالات القومية لبولندا بمناسبة مرور عشرين عامًا على سقوط الشيوعية في أوروبا الوسطى. يضم المعرض ثلاثين صورةً توضح تضحية وشجاعة الشعب البولندي في الفترة من 1979 إلى 1989، بالإضافة إلى أهم الأحداث في تاريخ بولندا المعاصر والتي تبرز دور بولندا كرائدة التغيير السياسي في أوربا الوسطى.