نتائج البحث: center "مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط"


جائزة حسن فتحي للعمارة 2014


مدرسة الإسكندرية للتصوير السينمائي

، إبراهيم دسوقي وسامي حلمي إصدارات أخرى مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط

متاح باللغة: العربية

يجتهد الباحثان إبراهيم دسوقي وسامي حلمي في التنقيب في بدايات صناعة السينما المصرية خاصةً تلك التي دارت بدايتها في الإسكندرية؛ وذلك في محاولة لتوثيق ملامح هذه المدرسة السكندرية في التصوير السينمائي، والبدايات عبر مجموعة من المصورين الأجانب المقيمين في الإسكندرية الذين امتهنوا التصوير الفوتوغرافي؛ مثال: عزيز ودوريس، وأورفانيللي، وكياري الذين أسسوا مع تلاميذهم المصريون صناعة السينما المصرية.

فاروس: المصادر الإسلامية القديمة والغربية- بحث في تاريخ العمارة

، هيرمان تيرش إصدارات أخرى مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط

متاح باللغة: العربية

تعد دراسة هيرمان تيرش عن فنار الإسكندرية من أكثر الدراسات تفصيلاً وتدقيقًا لأحد أهم معالم المدينة الكلاسيكية والعالم القديم، حيث كان الفنار أحد عجائب الدنيا السبع؛ ليس فقط لتميزه الإنشائي، ولكن أيضًا لما كان يحتويه من تقنيات متقدمة لتوجيه الملاحة من وإلى ميناء الثغر، وقد استند هيرمان في دراسته إلى مصادر تاريخية ووصف الرحالة، وكذلك اعتمد أيضًا على التنقيب والشواهد الأثرية لقلعة قايتباي بعد أن كان قد لحق بها الضرر وتهدم معظمها من جرَّاء قصف الأسطول البريطاني لها عام 1882.

موسوعة الجزايرلي لأسماء شوارع الإسكندرية- الجزء الثالث

، يوسف فهمي الجزايرلي إصدارات أخرى مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط

متاح باللغة: العربية

ترصد الموسوعة - التي عكف الجزايرلي على تأليفها حوالي ثلاثين عامًا حتى أكملها عام ١٩٦٧ - أسماء شوارع الإسكندرية من خلال عرض معلومات موسوعية عنها، وهو ما يربط ماضي المدينة بحاضرها.

موسوعة الجزايرلي لأسماء شوارع الإسكندرية- الجزء الثاني

، يوسف فهمي الجزايرلي إصدارات أخرى مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط

متاح باللغة: العربية

ترصد الموسوعة - التي عكف الجزايرلي على تأليفها حوالي ثلاثين عامًا حتى أكملها عام ١٩٦٧ - أسماء شوارع الإسكندرية من خلال عرض معلومات موسوعية عنها، وهو ما يربط ماضي المدينة بحاضرها.

موسوعة الجزايرلي لأسماء شوارع الإسكندرية- الجزء الأول

، يوسف فهمي الجزايرلي إصدارات أخرى مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط

متاح باللغة: العربية

ترصد الموسوعة - التي عكف الجزايرلي على تأليفها حوالي ثلاثين عامًا حتى أكملها عام ١٩٦٧ - أسماء شوارع الإسكندرية من خلال عرض معلومات موسوعية عنها، وهو ما يربط ماضي المدينة بحاضرها.

قصور وحدائق المنتزه

، محمد عوض كتاب مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط

متاح باللغة: العربية

قصور وحدائق المنتزه من أجمل المواقع التاريخية والسياحية في مدينة الإسكندرية بإطلالتها على البحر المتوسط. عرف الموقع منذ إنشاء المدينة في العصور البطلمية وما بعدها، وأعيد إحياؤه في أواخر القرن التاسع عشر عندما اختاره الخديوي عباس حلمي الثاني لبناء القصور الخديوية (السلاملك)، وتمت إضافة قصر الحرملك ومبانٍ أخرى في عهد الملك فؤاد الأول والملك فاروق الأول ليكون القصر الصيفي للأسرة الملكية. وبعد ثورة 52 فتحت القصور الملكية والحدائق للشعب وعهد غلى شركة إيطالية التطوير والاستفادة من الموقع الفريد فأضيفت كبائن للاصطياف وتحولت القصور إلى كازينوهات وكان أهم الإضافات في الستينات إضافة فندق فلسطين وتحويل قصر السلاملك إلى فندق سياحي فئة الخمسة نجوم. وعندما طلبت شركة المنتزه للاستثمار السياحي من مكتبة الإسكندرية إعداد بحث في تاريخ الموقع والقصور التي تحتويجاء هذا الكتاب ثمره لهذا الجهد لتوثيق هذا الموقع تاريخيًّا وعمرانيًّا ليكون دليلًا إرشاديًّا وسياحيًّا لما يحتويه من كنوز عمرانية وآثار تاريخية ومواقع طبيعية ومنشآت ترفيهية وسياحية.

أطلس الإسكندرية: وسط المدينة

، إصدارات أخرى مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط

متاح باللغة: العربية

يحتوي هذا الدليل على عدد 31 خريطة تتضمن الرفع الميداني لمنطقة وسط مدينة الإسكندرية، يحدها من الشمال الميناء الشرقي ومن الشرق شارع قنال السويس وغربا الميناء الغربي وجنوبا خط قطار محطة مصر. ويعتبر هذا الدليل الأول من نوعه من حيث كم البيانات الموجودة داخله والناتجة عن الرفع الحقلي منذ عام 2004 حتى بداية عام 2007. فتضمن الرفع الحقلي استعمالات المباني وأسماء الشوارع القديمة والجديدة والميادين بالإضافة إلى تحديث خريطة الأساس لمدينة الإسكندرية من صور القمر الصناعي لعامي 2003 و2006.

عمر طوسون: أمير الإسكندرية

، سحر حمودة إصدارات أخرى مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط

متاح باللغة: الإنجليزية - العربية

اكتسب الأمير عمر طوسون، أحد أفراد الأسرة المالكة المصرية، مكانة رفيعة كرجل وطني وباحث وراع للعديد من الجمعيات السكندرية وعالم آثار وأحد أعمدة تحديث الزراعة المصرية. تتبع هذه الدراسة حياة أمير الإسكندرية الذي عاصر أحداثًا جسامًا في التاريخ المصري من قصف الإسكندرية عام 1882 وحتى الحرب العالمية الثانية.

حمامات الإسكندرية في القرنين التاسع عشر والعشرين

، Mohamed Awad and Mohamed Ali Abdel-Hafiz كتاب مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط

متاح باللغة: العربية

لعبت الحمامات دورًا بارزًا في حياة المجتمع السكندري في عصوره المختلفة. وقد عرفت المدينة الحمامات منذ إنشائها وخلال العصور الهلينستية والرومانية والبيزنطية ثم الإسلامية. وقد زادت ظاهرة إنشاء واستخدام الحمامات في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، وانتشرت بصفةٍ خاصة حمامات البحر كإحدى وسائل الترفيه. وأصبحت الإسكندرية بذلك المصيف الأول في مصر. ومع انتشار العمران والحداثة انخفضت هذه الظاهرة. وبدأت الحمامات العامة في الانحصار حتى أنه لم يتبقَّ منها حتى الآن إلا أربعة حمامات، وهي غير صالحة للاستخدام. وتعد هذه الدراسة التاريخية والتحليلية لحمامات الإسكندرية ثمرة الجهد والتعاون بين الباحثين في كلٍّ من مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط والمجلس الأعلى للآثار؛ وذلك في إطار جهود المركز للتوثيق والحفاظ على آثار الإسكندرية.

جائزة حسن فتحي للعمارة 2013

، فهرس مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط

متاح باللغة: الإنجليزية - العربية

خصصت هذه الدورة لموضوعين هامين، هما مشروعات التخرج لطلبة مرحلة البكالوريوس للجامعات المصرية الحكومية والخاصة (لسنوات 2012 – 2013)؛ وذلك للتعرف على أفكار الطلبة في أقسام العمارة والتخطيط ومناقشة ما تحتويه هذه المشروعات من أفكار معمارية جديدة وآفاق إبداعية غير محدودة. أما الموضوع الثاني فهو الاستدامة والإبداع في التصميم الداخلي؛ حيث تضمن مشروعات التصميم الداخلي المتكاملة للمباني السكنية والتجارية والإدارية والترفيهية والسياحية.. إلخ، وأيضًا تصميم الأعمال والعناصر الديكورية المكملة للتصميم الداخلي مثل أعمال الفرش أو الأثاث الداخلي وخلافه، والتي تكون جزءً مكملاً ومتكاملاً مع التصميم الداخلي.

جائزة حسن فتحي للعمارة 2011-2012

، خالد عصفور فهرس مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط

متاح باللغة: الإنجليزية - العربية

تم هذا العام ضم الدورتين الثالثة والرابعة من جائزتي حسن فتحي للعمارة للعامي 2011 و 2012 معًا. كان موضوع الدورة الثالثة من الجائزة 2011 : "الإبداع المعماري لشباب المعماريين المصريين"، وهي تهدف إلى تشجيع شباب المعماريين والتعرف على رؤيتهم وأفكارهم الخاصة بالعمارة المعاصرة في مصر، وإتاحة الفرصة لهم لعرض ومناقشة مشروعاتهم المعمارية. أما موضوع جائزة حسن فتحي للعمارة لعام 2012 فكان "مشروعات التنمية المتكاملة" ؛ حيث ظهر في الساحة المعمارية المصرية خلال العقود السابقة نوعية جديدة من المشروعات المعمارية التي يتم إنشاؤها، خلافًا للمشروعات الصغيرة المحدودة التأثير مثل المباني المنفردة أو العمارات السكنية إلى مشروعات التنمية الكبرى المتكاملة والشاملة.

جائزة حسن فتحي للعمارة 2010

، خالد عصفور فهرس مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط

متاح باللغة: الإنجليزية - العربية

قامت مكتبة الإسكندرية بالاشتراك مع لجنة العمارة بالمجلس الأعلى للثقافة بتنظيم جائزة المهندس حسن فتحي للعمارة بهدف الارتقاء بالعمارة المصرية المعاصرة، ونشر الوعي الثقافي بالعمارة وأهميتها في المجتمع، وتشجيعًا وتكريمًا وتقديرًا للمهندسين المعماريين المصريين. وأقيمت الدورة الأولى من الجائزة عام 2009 ، وكان موضوعها "الهوية في العمارة المصرية المعاصرة" أما هذه الدورة من الجائزة والخاصة بعام 2010 فقد تنوعت موضوعات الجائزة؛ حيث شملت مجالين معماريين ذوي أهمية وهما: جائزة حسن فتحي لمشروعات الإسكان المنخفض التكاليف لذوي الدخول المتوسطة، وذوي أدنى الدخول في المدن القائمة أو المدن والمجتمعات العمرانية الجديدة، باعتبار أن توفير المسكن المنخفض التكاليف من الموضوعات ذات الأهمية والأولوية على المستوى القومي لمصر. وجاءت جائزة مشروعات الحفاظ على التراث المعماري لمشروعات الحفاظ والترميم والتجديد وإعادة الاستخدام، نظرًا لما يتعرض له التراث المعماري في مصر من إهمال وتدمير وتخريب وتشويه يؤدى إلى إهداره مما يؤدي إلى فقدان جزء من التراث الثقافي والهوية المعمارية المصرية.

جائزة حسن فتحي للعمارة 2009

، خالد عصفور فهرس مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط

متاح باللغة: الإنجليزية - العربية

جاءت فكرة جائزة حسن فتحي للعمارة من أجل الارتقاء بالعمارة المصرية المعاصرة؛ وذلك تشجيعًا وتكريمًا للمهندسين المعماريين المصريين. وفي نفس الوقت تكريمًا وتخليدًا للمهندس المصري حسن فتحي الذي يعتبر من رواد العمارة المصرية. وتقرر أن تمنح الجائزة كل عام، ويكون لكل دورة من الجائزة موضوع معين يختص بالتحديات التي تواجهها العمارة المصرية المعاصرة، وتم اختيار موصوع الجائزة الخاص بعام 2009 بعنوان "الهوية في العمارة المصرية المعاصرة" لما تمثله هذه النقطة من إشكالية للمعماريين المصريين تتمثل في التجاوب مع مفردات العمارة الحديثة، مع الاحتفاظ بالهوية المعمارية المحلية.