احتوى العدد الثاني من حولية أبجديات على أبحاث نُشرت باللغات: العربية، والإنجليزية، والفرنسية. فضلاً عن أنها تضمنت نقوشًا عربية، وعبرية، ومصرية قديمة، ويونانية؛ مما يؤكد على أنها حولية عالمية تضم كل الأبجديات والكتابات التي ظهرت في تاريخ البشرية.
ونحن الآن نصدر العدد الثاني كي نثبت ونبرهن على أن نجاح العدد الأول لم يكن ضربة حظ، بل كان نجاحًا جديدًا وتفوقًا إضافيًّا لمكتبة الإسكندرية متمثلة في مركز دراسات الكتابات والخطوط؛ الذي على استمرارية صدورها لكي تسد ثغرة واضحة في البحث الأكاديمي. تطلب إخراج الحولية جهدًا مضاعفًّا من فريق التحرير، والذي تعامل مع لغات متعددة، ونقوشًا مختلفة تتباين في طريقة تحرير نصوصها.
(تتبع الأبحاث العربية ترقيمًا منفصلاً عن الأبحاث الإنجليزية).
المحتوى
الاختصارات في الكتابة المصرية القديمة
التواصل اللغوي بين اللغة اليمنية القديمة وبين اللغة الجنوبية المحكية في ظفار
درهم أموي فريد
نقوش كتابية من عمائر تونس في العصر العثماني "الشكل والمضمون"
نقوش التوابيت الحجرية والرخامية بمدينتي شهر سبر وسمرقند
الخطوط والكتابات على نقود دار ضرب الإسكندرية
تماثيل أوشابتي شخصية غير منشورة من المتحف اليوناني الروماني
كبير كهنة الحرفيين (ﭙتاح منف) من ميت رهينة
بعض الأخطاء الكتابية نتيجة التشابه بين بعض العلامات الهيراطيقية
بعض العلامات الفلكية الهيروغليفية ودلالتها الكوزموغرافية والخطية
مشروع دراسة النقوش اليونانية لمؤسسة باكارد للعلوم الإنسانية، وثورة في علم دراسة النقوش اليونانية
ملاحظات عن تهجئة الاسم الإلهي للنقوش الأبجدية العبرية