احتوى العدد الثاني من حولية أبجديات على أبحاث نُشرت باللغات: العربية، والإنجليزية، والفرنسية. فضلاً عن أنها تضمنت نقوشًا عربية، وعبرية، ومصرية قديمة، ويونانية؛ مما يؤكد على أنها حولية عالمية تضم كل الأبجديات والكتابات التي ظهرت في تاريخ البشرية.
ونحن الآن نصدر العدد الثاني كي نثبت ونبرهن على أن نجاح العدد الأول لم يكن ضربة حظ، بل كان نجاحًا جديدًا وتفوقًا إضافيًّا لمكتبة الإسكندرية متمثلة في مركز دراسات الكتابات والخطوط؛ الذي على استمرارية صدورها لكي تسد ثغرة واضحة في البحث الأكاديمي. تطلب إخراج الحولية جهدًا مضاعفًّا من فريق التحرير، والذي تعامل مع لغات متعددة، ونقوشًا مختلفة تتباين في طريقة تحرير نصوصها.
ملخصات الأبحاث:
(تتبع الأبحاث العربية ترقيمًا منفصلاً عن الأبحاث الإنجليزية).