إن تاريخ المكتب لا يجسد تطور شكل العمل فحسب، بل يوضح كيف تواكب مساحات العمل وتصميماتها، المؤثرات التكنولوجية والثقافية والمجتمعية أيضًا.
السباق بين العلم النظري والتطبيقي على أشده، وبخاصة في مجالي علوم الفلك والفضاء.