إنهم يطلقون عليه "بطل خارق"، ويسمونه "كابتن سونار"، و"الصبي الذي يرى من دون عينين".
لقد قام البشر بتطوير الآلات المعقدة والتكنولوجيا؛ للتمكن من التنبؤ واستشعار الكوارث الطبيعية قبل حدوثها.
إن صنع العطر بالمنزل لهو أمر سهل، فكل ما يتطلبه الأمر هو بضعة مكونات فحسب.
عندما قام كارل بنز باختراع أول سيارة تعمل بالبنزين؛ لم يكن بها تروس، أو مكابح، ولم يكن بإمكانها صعود المنحدرات أو هبوطها دون مساعدة.
لقد أصبح الجميع على دراية بأنه لم يتبقَّ لنا وقت كثير قبل نفاد جميع أشكال الوقود الأحفوري.
هل اختبرت يومًا تعطل القرص الصلب الخاص بحاسبك الآلي؟
هل قمت يومًا باستخدام خدمة التخزين السجابي "دروب بوكس"؟
مع التسارع المستمر لوتيرة الحياة، يتم اختراع وسائل لمساعدة الناس على استغلال الوقت بطرق منتجة قدر الإمكان، وإحدى هذه الطرق هي استغلال الوقت المهدر في صفوف الانتظار لإنجاز الأعمال.
يتحدث البعض في موضوعات تتعلق بالطاقة النظيفة، وتقليل النفايات، وأزمة الطاقة الملحة. بينما يفضل البعض الآخر اتخاذ خطوات لحل تلك المشكلات بدلاً من الحديث عنها فقط.
إذا كنت أحد المهووسين بالحاسب الآلي مثلي، فأنت بالتأكيد تعرف ما هو اختبار "بيتا"، وتعرف كم من الممتع أن تصبح جزءًا منه، وكيف يشعرك بأنك الأروع بين هؤلاء المهوسين.
اشتهر الغاز الطبيعي لمئات السنين بكونه إحدى المواد النافعة جدًّا، فكان يتم استخدامه بوصفه وقودًا نظيفًا لفترة طويلة من الزمن.
أصبحت الدراجات ثلاثية العجلات أو "التكتوك"، كما يطلق عليها في مصر، جزءًا مزعجًا لا مفر منه من حياتنا اليومية.
تخيل أنك جالس في غرفة معيشتك ثم دخلت ذبابة من النافذة.
اختتمت الشركة الهولندية “PAL-V Europe NV” اختبارات طيران (المركبة الشخصية الجوية والأرضية) بنجاح.
على الرغم من روعة التكنولوجيا فإنها تظل محدودة بطريقة ما. فحاسبك الآلي لا يفهم دائمًا ما تريد أن تفعله.
مدركون لحقيقة وجود كوكب أرض واحد فقط لنعيش فيه، بدأ الناس في اتخاذ خطوات جادة لإيجاد حلول لحياة مستدامة.
على الرغم من أن إطلاق الأقمار الاصطناعي تطوي على تقنيات معقدة، فإن القاعدة التي ترتكز عليها عملية الإطلاق بسيطة للغاية.
لعقود من الزمان، ظللنا مفتونين ومتخوفين من الروبوتات التي تظهر في أفلام الخيال العلمي، وعندما كبرنا شاهدناها وهي تمشي، وتتحدث، وتضرب الأشياء، وتستحوذ على العالم في تجسيد مطلق للذكاء الاصطناعي.
هل يمكنك أن تتخيل الحياة من دون عجلات؟
هل تجد نفسك منغمسًا في الأجهزة التكنولوجية الحديثة خاصتك؟