إن تكيُّف الإنسان مع بيئته واستخدامه لها قد تخطى مجرد فكرة البقاء؛ وحتى يومنا هذا لم يزل الفنانون يستكشفون الروابط بينهما من خلال صور الإبداع المعاصرة.
تتكون اللآلئ داخل المحار في استجابة دفاعية عند وصول الأجسام الغريبة إلى أجسامها الرخوية؛ هيا نقرأ قصتها.
إن كوكب الأرض موطننا، ولكننا لا نمنحه الحب والرعاية التي يستحقها. فلم تعد المشكلة تكمن في أضرار وشيكة الحدوث، بل صارت «قاب قوسين أو أدنى!».
قالت البيئة: «أبنائي ينوون الرحيل». فاندهش المناخ والهواء والماء والتربة قائلين: «مَن سيرحل؟» في حين بقيت الأحياء صامتة ولا تتحدث.
مع ظهور مشكلات التلوث الضخمة في كل أنحاء العالم، حاول الفنانون إيجاد حلول مع المجتمع للحفاظ على البيئة؛ فظهرت أنواع جديدة من الفن.