قد تكون المشروعات الكبيرة مربكة، فتشعرنا بالعجز، وتمنعنا من اتخاذ الخطوة الأولى أو الحفاظ على الزخم بينما نواصل عملنا.
إن تاريخ المكتب لا يجسد تطور شكل العمل فحسب، بل يوضح كيف تواكب مساحات العمل وتصميماتها، المؤثرات التكنولوجية والثقافية والمجتمعية أيضًا.