ما ظنناه يومًا خيالًا علميًّا يمكن أن يصبح حقيقة مع التقدم التكنولوجي الذي يشهده هذا العصر.
سواءٌ كانت الوظيفة مكتبية أو تتطلب جهدًا جسديًّا، فمن شأن توفير بيئة عمل جيدة أن يزيد الإنتاج ويحسن صحة الموظفين ويحميهم من الإصابات.
إن استثمار 30 دقيقة يوميًّا في ممارسة التمارين الرياضية؛ مثل المشي، أو الجري، أو ركوب الدراجات، أو السباحة يمكنها أن تساعدك على أن تحيا حياة أطول وأكثر صحة.
هل من شأن تحسين أسلوب معيشتك أن يطيل عمرك بعض السنوات؟ أو هل للبيئة الاجتماعية والفيزيائية التي يعيش بها الأفراد اليد العليا في إطالة أعمارهم؟
بعض الناس أكثر مرونة من غيرهم.