إن تاريخ المكتب لا يجسد تطور شكل العمل فحسب، بل يوضح كيف تواكب مساحات العمل وتصميماتها، المؤثرات التكنولوجية والثقافية والمجتمعية أيضًا.
تبنت منظمة العمل الدولية في العقد الماضي خطة عالمية لتحسين الصحة والسلامة المهنية، واضعةً عشرات المعايير والمعاهدات ومدونات السلوك المتعلقة بها.