«المعضلة الاجتماعية» Social Dliemma فيلم درامي وثائقي حصد جائزتي إيمي من إنتاج منصة نتفليكس، ويناقش التأثير المجتمعي المدمر لمنصات التواصل الاجتماعي.
أمدتنا الخيول بأولى وسائل النقل السريع وسمحت للبشر بالتنقل لمسافات بعيدة، مما ساهم في انتعاش حركة التجارة والهجرة والتفاعل الثقافي.
لطالما كانت الرسومات الملوَّنة المرحة جاذبة للأطفال، حتى ظهرت القصص المصورة العلمية أو كوميكس العلوم لتكون طريقة فريدة ومميزة لتعريفهم مجالات العلوم والتكنولوجيا.
أنتجت هوليود مرتين قصة الأسطورة اليونانية «الأميرة أندروميدا» والتي يتذكرها أي فلكي، أو هاوٍ للفلك، أو محب لرصد السماء عندما ينظر إلى «مجموعة نجوم أندروميدا».
وضعنا العامان الماضيان في مواجهة مع تحدي استغلال وقتنا بحكمة؛ وكانت فرصة ممتازة لتحقيق أقصى استفادة من الوقت، ولكن هل كنا مستغلين جيدين له؟
فيعتبر وال-إي قصة توعوية تدور أحداثها في المستقبل بعد مئات السنين، ويعكس الفيلم كيف يمكن للتكنولوجيا أن تدمر حياتنا بدلاً من أن تحسنها، وذلك إذا أسيء استخدامها.
إذا كنت تعيش منعزلاً على جزيرة نائية، وكل ما يمكنك أخذه معك هو خمسة أشياء فقط، ماذا ستكون تلك الأشياء؟
أحد الأمثلة الواقعية التي لا يمكن إنكارها على تكهنات أصبحت حقيقة واقعة هي قصة فيلم «كونتيجِن» Contagion (عدوى) الصادر في 2011، إذ يتكهن بحدوث جائحة أشبه بجائحة كوفيد-19 التي شهدها العالم في أواخر عام 2019.
إن سلسلة أفلام جودزيلا من أشهر سلاسل الأفلام في تاريخ السينما وأنجحها، ولكن يتساءل كثيرون من محبي الفيلم عن مدى واقعية فكرته.
بذل عديد من العلماء جهودًا مكثفة ليفيدوا الناس بأبحاثهم واختراعاتهم؛ ولكن لا يعرف كثيرون قصتهم.
على الرغم من أن فيلم «ما بين النجوم» Interstellar من أفلام الخيال العلمي، فإنه لا ينأى عن الواقع تمامًا؛ إذ يُقَدِّم مجال الفيزياء النظرية للجمهور.
يعتبر فيلم «أسماء» محاولة رائدة لتغيير مواقف الأفراد ورفع مفهوم وصمة العار المرتبط بفيروس نقص المناعة البشرية/ الإيدز.
نعيش داخل عوالم من القصص، ونستخدم القصص لتشكيل هذه العوالم.
من شأن مرض مثل التصلب الجانبي الضموري أن يكسر أية روح؛ غير أن قوة بعض الناس وتصميمهم أقوى من أي مرض؛ ستيفن هوكينج أحد هذه القامات التي لم تبتل روحها بقبح المرض.
انظر فوق إلى السماء! إنه ليس طائرًا، وليس طائرة، وليس بطلًا خارقًا! هذا منزل يحلق في السماء!
هناك مشاعر نتشارك فيها جميعًا: الفرح والخوف والغضب والاشمئزاز والحزن. ولكن، هل تساءلت أين تعيش تلك المشاعر حقًّا؟
«أنا اللوراكس، وأتحدث بلسان الأشجار!»
ألهمت قوى العناصر الأربعة ودلالاتها الغامضة كاتبي الأفلام ومخرجيها نحو إنتاج مجموعة من الأعمال الرائعة، وأحدها فيلم «العنصر الخامس» للمخرج لوك بيسون الذي أُنتج في عام 1997.
معظمنا على الأرجح شاهد المسرحية الكوميدية المصرية «سيدتي الجميلة» المأخوذة عن مسرحية «بيجمليون» التي تتطرق إلى الروابط الموجودة بين اللغة والمجتمع.
لا يوجد أدنى شك أن الأمراض العقلية مصدر خصب للأفلام السينمائية؛ فعندما لا يتبع عقلك أوامرك، فقد يقلب حياتك رأسًا على عقب!