بعد الحرب العالمية الثانية أدرك البشر أن أصعب شيء يمكن القيام به هو نقل المعلومات السرية وتداولها. لذلك تم تطوير علم التشفير باستخدام المفتاح المعلن في أواخر السبعينيات في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة ستانفورد؛ وذلك للتمكن من نقل المعلومات سرًّا وبتكلفة أقل. منذ ذلك الحين بدأت تزدهر صناعة التشفير.