معظم البالغين يذكرون شكل الحياة قبل ظهور وسائل التواصل الاجتماعي، فيسهل ابتعادهم عنها ولو لمدة قصيرة. ولكن بالنسبة إلى النشء، فبالكاد يستطيعون فعل ذلك. ولذلك تظهر مشكلة خطيرة أخرى محتملة، وهي «إدمان وسائل التواصل الاجتماعي».
قد يبدو القول أن الابتعاد عن وسائل التواصل الاجتماعي أسهل من التنفيذ، ولكن يمكن للمرء أن يتخذ خطوات صغيرة لتقليل خطر هوس التصفح وعواقبه الخطيرة.
لا تؤثر التفرقة بين الجنسين في الإناث فقط؛ فعندما يُحرم نصف السكان من استغلال قدراته كاملةً، يتعرض العالم بأسره لخسارة فادحة.
لم يكن التواصل في الماضي أمرًا سهلًا بالمرة، بينما اليوم نتواصل مع الناس حول العالم بشكل سهل وسريع، وكذلك الوصول إلى المعلومات وقتما نحتاج إليها.