في اليوم العالمي للسعادة يجب أن نبرز العلاقة القوية بين السعادة والغذاء.
أمعاؤنا موطنٌ لمجموعة هائلة من الكائنات الحية الدقيقة، تُعرف باسم الميكروبيوم المعوي؛ ومن المثير للاهتمام أنها تؤدي دورًا حيويًّا في صحتنا.
يتضمن سلوك الحيوان جميع العمليات التي يستوعب بها الحيوانات العالم الخارجي، والحالة الداخلية لأجسادها، والتعامل مع المتغيرات الخارجية.
يأتي الصيام ليكون من أعظم المغذيات والمنشطات ليس لأرواحنا فحسب، بل ولأدمغتنا أيضًا؛ إنها ليست مجرد فكرة بل حقيقة علمية مدهشة.
«أدركنا منذ زمن طويل أن للحيوانات مشاعر مثلها مثل الإنسان، ولكن أقر العلماء بذلك مؤخرًا فقط.»– بول إكمان.
تخيل معي طفلًا يجلس أمام التلفاز يشاهد فيلمًا كرتونيًّا لمعركة دامية بين طرفين؛ ما السلوك الذي تنتظره من هذا الطفل عند حل مشكلاته؟