دائمًا ما نسمع عن القدرة المذهلة ﻟ"الخلايا الجذعية"، وكيف أنها ستحدث ثورة في علاج الأمراض التي تصيب البشر، فتمنحنا فرصة زرع أعضاء جديدة وإعادة تشكيل أجسامنا، بل البقاء شبابًا للأبد!

يختبر كلاًّ منا الألمُ في وقت من الأوقات، وعادةً ما نكون على يقين بأن ذلك الألم سيزول بعد فترة، ولكن ماذا إذا لم يفعل؟ كثير من الأشخاص المصابين بجروح يعانون من ألم مستمر، ألم يبدو أنه لن ينتهي أبدًا.

يبدو أنه مع كل فصل شتاء يظهر نوع جديد من الإنفلونزا، يصيب أمتنا بحالة من الخوف والارتباك. وفي هذا العام، عاد فيروس الإنفلونزا إتش وان إن وان، والمعروف أكثر باسم إنفلونزا الخنازير عودًا غير حميد، ليصبح من أكثر سلالات الإنفلونزا شيوعًا في شتاء عام 2013/ 2014.

عندما يتعلق الأمر بالبقاء بصحة جيدة أو التعايش مع مرضٍ ما، فإن طبيبك أحد أهم مصادرك الموثوقة.

إن أسوء أنواع الصراعات تلك التي نخوضها ضد أنفسنا. جميعنا مجهزٌ بجهاز مناعة يحمي أجسامنا من التهديدات الخارجية؛ مثل الفيروسات والبكتيريا. 

هل من شأن تحسين أسلوب معيشتك أن يطيل عمرك بعض السنوات؟ أو هل للبيئة الاجتماعية والفيزيائية التي يعيش بها الأفراد اليد العليا في إطالة أعمارهم؟ 

هل تعاني من صداعٍ يومي؟ هل جربت المسكنات التقليدية؟ إذا لم تنجح في القضاء على الألم والألم اشتدَّ، فالمسكنات الإلكترونية هي الحل.

ربما ينتهي وقت الانتظار قريبًا لمئات الآلاف ممن يريدون إجراء عملية زراعة قلب؛ حيث يحتفي المجتمع الطبي بأول عملية زراعة قلب اصطناعي ناجحة أجريت لمريض باريسي يبلغ 75 عامًا، مما يمهد الطريق لتطبيقات آلية عديدة على المدى الطويل.

التخدير هو الفقدان المؤقت للإحساس بفعل عقاقير تؤثر على تواصل الأعصاب مع بعضها. وقبل استحداث التخدير الحديث، كان غالبًا ما يتم تجنُّب عمل الجراحات قدر المستطاع. 

أعط لمريضٍ ما قرصًا زائفًا يعتقد أنه سيشفيه، وستجد أن حالته ستتحسن في الأغلب وكأنما تناول دواءً حقيقيًّا.

لأكثر من ثمانية عقود سابقة، أحدث اكتشاف المضادات الحيوية ثورة في علاج الإصابات، وتحولت الأمراض التي كانت تقتل الآلاف سنويًّا، إلى مشكلات صحية يسهل التحكم فيها وعلاجها عن طريق تناول مجموعة بسيطة من المضادات الحيوية.

لقد تعرفنا على الرقائق الدقيقة في العديد من أفلام الخيال العلمي.