ما زال كثيرون يعيشون حول العالم في عالم خالٍ من الطاقة النظيفة؛ فعوضًا عنها يضطرون إلى الاعتماد على طرق مكلفة، غالبًا ما تكون خطرة، لإضاءة منازلهم وأماكن عملهم في المساء. ونتيجة لذلك، أصبح هؤلاء متأخرين لعدم قدرتهم على الإنتاج كغيرهم من المجتمعات؛ حيث تضيع عليهم الفرص لغياب إحدى الحاجات الأساسية، وهي مصدر للطاقة النظيفة. فيتأثر طلبة المدارس الذين لا يستطيعون مواصلة الدراسة فورَ حلول الليل، أو أصحاب الأعمال الصغيرة الذين يتوجب عليهم إغلاق محالهم لعدم توافر الضوء.