اكتشف منديليف النظام الدوري عام 1869، إلا أن العلماء صنفوا العناصر وتنبأوا بها قبل اكتشافه وبعده، وقد شاركت الإناث بفعالية في استكمال الجدول الدوري كما نعرفه الآن.
مع حلول الليل، اخترق الصمت نباح كلب قاد فريق التحقيق المختص بتحليل مواقع الجرائم، والذي قام بجمع وحفظ كل العينات والأدلة المحتملة. هل تبدو هذه البداية مألوفة؟
تعتمد الجراحة البردية على استخدام البرودة الشديدة – النيتروجين، وثاني أكسيد الكربون، وغاز الأرجون، وبخاخات التجميد – لتدمير الخلايا غير الطبيعية وبعض الخلايا السرطانية ولمنع نموها.
لا يعد النظر إلى الطبيعة حولنا وتأملها طلبًا للعلاج والاستشفاء أمرًا مستحدثًا؛ فالبشرية تفعل ذلك منذ عشرات آلاف السنين.
بينما لا يعتني كثيرون ببشرتهم، هناك على الأقل عبوة كريم مرطب في كل بيت؛ فتزداد الحاجة إلى تلك الكريمات عندما تميل بشرتنا إلى الجفاف، خاصة بعد غسل اليدين.
في فصل الصيف، يزداد معدل التعرق عند الإنسان، لذا يلجأ بعض الناس إلى استخدام مزيلات العرق بكثرة لمنع الرائحة غير المحببة، ولكن في الآونة الأخيرة زادت ادعاءات تحاول الربط بين استعمال مزيلات العرق والإصابة بالأمراض.
«الحاجة أم الاختراع» مثل إنجليزي شهير دائمًا ما ندرك مدى صحته عند حدوث أزمات أو نمر بصعوبات في حياتنا.
عندما كنا صغارًا، سحرتنا آلات الزمن وفكرة السفر عبر الزمن لاستكشاف المستقبل والعودة إلى الماضي؛ ولكن، ماذا لو كانت هذه الآلة موجودة بالفعل؟
الأرض اليوم، بكل ما فيها من ثروات حيوية نشعر بها من حولنا، نتاج أربعة مليارات عام من التطور.
بمراقبة علماء الفلك للسماوات، يرون مشكالاً من الألوان؛ ولكل لون داخله دلالة خاصة.
إن آثار ارتفاع درجات الحرارة العالمية مخيفة للغاية عند النظر إليها كلاًّ على حدة. أما إذا نظرنا إلى جميع الآثار معًا، فستكون النتيجة مروعة!
تدهشنا أجسامنا بما تحويه من أسرار لا تنكشف إلا بعد إجراء عديد من الأبحاث العلمية والدراسات.
هل تخيلت يومًا أن تمطر السماء شيئًا غير الماء؟ أن تمطر ألماسًا مثلًا؟
ولدت «ماري سكلودوفسكا»، التي نعرفها اليوم باسم مدام كوري، في مدينة وارسو ببولندا يوم 7 نوفمبر 1867م.
إن كل شيء في عالمنا يتكون من مجموعة من التركيبات المختلفة لحوالي 100 عنصر لا يمكن تحليلها إلى مواد أبسط بواسطة الكيمياء العادية.
من وجهة النظر العملية، تُصنَف الفضة من المعادن الثمينة/النادرة؛ وهي معادن جذابة جدًّا ولكن نشاطها الكيميائي ليس قويًّا.
تساعد الكيمياء العلماء في اكتشاف بدائل للمواد الضارة بالبيئة والصحة، ولهذا الغرض، طوّر مجال «الكيمياء الصديقة للبيئة».
احتاج العلماء إلى 2200 سنة، من اليونان في عام 400 قبل الميلاد إلى أوروبا عام 1800، لفهم حقيقة العناصر؛ حيث إن معظمها مستمرة في التغيير.
صبغة الشعر من الأشياء المتداولة كثيرًا الآن، فنجد أن 75% من النساء يقمن بصبغ شعورهن بالإضافة إلى نسبة من الرجال أيضًا. فكيف تعمل صبغة الشعر؟
السيدة: يا إلهي! كم أتمنى لو يعود بي الزمن إلى الوراء ليستعيد شعري لونه وجماله. الجنية: لا تحزني يا سيدتي؛ فقد أتت جنية الشعر لتحقق لك أمنيتك.