طور عملاق التكنولوجيا جوجل مؤخرًا أداة جديدة لتصبح جزءًا من مجموعة برامجه التعليمية. فقد صُمِّمت فصول جوجل الدراسية لمساعدة المدرسين على التواصل بشكلٍ أفضل مع طلابهم.
إن خرجت في أي يوم فستلاحظ الناس يحملقون في شاشات الأجهزة المحمولة. إن استرقت النظر لترى ما يفعلونه بالضبط، فغالبًا ما ستجدهم يلعبون أو يتواصلون مع الآخرين عن طريق وسائط التواصل الاجتماعي.
"الذكاءات المتعددة" نظرية وضعها هوارد جاردنر، أستاذ في جامعة هارفرد؛ حيث حدد ثمانية أنواع مختلفة من الذكاء، لدى كل فرد القدرة على امتلاكها.
فالطالب المصري عادة ما يتلقى التعليم بالوسائل التقليدية؛ حيث يقضي معظم وقته في الفصل متلقيًا لما يلقنه له المعلم عن طريق المشاهدة والاستماع.
إعداد الطفل لدخول المدرسة ينطوي على أكثر من مجرد تلقينه الحروف الأبجدية، فينبغي أن يتعلم العديد من المهارات الهامة؛ مثل تتبع أشكال الحروف والأرقام على الورق، والتعرف على الحروف، ومطابقة الأصوات.
الحواسب اللوحية ليست للمتعة فقط، بل يتم تسويقها للعملاء لتساعدهم على الإنتاجية. فمع استحداث الحواسب اللوحية في الفصول الدراسية بعديد من المدارس حول العالم، تتسابق كثير من الشركات في إنتاج التطبيقات التعليمية.
إذا كنت متعلمًا بصريًّا فإنك تستوعب المعلومات وتتذكرها من خلال الرؤية، كما يمكنك تصور ما تتعلمه في ذهنك.
هل فكرت يومًا كيف تميِّز عقولنا الأصوات والحديث؟
قصة الفيلم حقيقية ومستوحاة عن الحياة الاستثنائية لجون ناش الحائز على جائزة نوبل.