العمل من المنزل ليس أمرًا سهلًا؛ بالأخص في ظل جائحة كوفيد-19. ومع ذلك أظهرت الأزمة الحالية أن كثيرين بإمكانهم ذلك، بل أن البعض قد يؤدي أفضل من المعتاد.
بدأت طموحات المتخصصين في الذكاء الاصطناعي تتضاعف؛ فشرعوا في تطوير ما يُسمى بالشبكات العصبية الاصطناعية التي تتيح للروبوت أن يتعلم مثلما يتعلم دماغ الإنسان.
في فيلم «المريخي» The Martian يترك رائد فضاء اعتقد زملاؤه أنه مات على كوكب المريخ وحيدًا؛ حيث يتوجب عليه النجاة بالاعتماد على المصادر المحدودة لديه.
عام 2016، ثلاث معماريات مسلمات حصلن على جائزة الأغاخان للعمارة المرموقة تقديرًا لما قدمنه من مشروعات معمارية متميزة صممت لتحسين الحياة في المجتمعات الإسلامية حول العالم.
لطالما أشارت الصحافة إلى زها حديد بوصفها سيدة العمارة الأولى في العالم، وأطلقت عليها لقب «ملكة المنحنيات».
إن سلسلة أفلام جودزيلا من أشهر سلاسل الأفلام في تاريخ السينما وأنجحها، ولكن يتساءل كثيرون من محبي الفيلم عن مدى واقعية فكرته.
الحديث عن «حقوق الإنسان»، وإن لم يُستخدم هذا المصطلح بشكل مباشر، قد بدأ منذ أزل بعيد.
عبد عديد من الحضارات العتيقة الشمس، ومع تداعي تلك الحضارات، لم تختف عبادة الشمس فحسب، بل تضاءلت أيضًا المعرفة بقواها العلاجية.
قيل عن المصريين أنهم أوَّل من اكتشفوا السنة الشمسية؛ ولقد جاءوا بهذه المعرفة من النجوم.
كلما قرأت هذه القصة، أتساءل: هل هذا الجزء من الجسم ضعيف حقًّا إلى درجة أن يؤلف الإغريق القدماء أسطورة عنه بل يصدقونها؟
الخرافات لا تقتصر على الأساطير؛ فالبشر في العصور القديمة لم يمتلكوا التكنولوجيا اللازمة لشرح الأفكار بشكل علمي، فقاموا بنسج القصص الخيالية لشرح أسرار الحياة.
ازدهرت أشكال عديدة من العمارة العامية في الصين عبر القرون، وبقي كثير منها إلى يومنا هذا.
على الرغم من أن العمارة العامية مفهوم عالمي، فإن قارة إفريقيا بالتحديد غنية بأمثلة عديدة لها.
لطالما كانت فكرة الحياة تحت سطح الماء من أحلام طفولتي. ولكن عندما أحاول كتم أنفاسي تحت الماء، كشخص طبيعي، أشعر بالاختناق، ولكن هذا ليس الحال مع شعب الباجاو.
إنها لحقيقة أن العالم قد أصبح قرية صغيرة بفضل التكنولوجيا؛ وهو ما يجعلنا نتساءل كيف يكون الدوران حول العالم في يومٍ واحد.
مكننا تقدم الطيران من اكتشاف كنز من كنوز الحضارات القديمة؛ إننا نتحدث عن خطوط نازكا المدهشة على قائمة مواقع التراث العالمي لمؤسسة اليونسكو.
هل توجد شعوب لم تتأثر بعد بالتغيرات والتطورات التي حدثت على مر القرون الماضية؟ الإجابة «نعم».
على عكس معظم القصص الخرافية التي لا نعلم أصولها، نحن نعرف متى وأين انبثقت قصة مدينة أطلانتس الضائعة.
يدرس علم النفس الألاتري الإنسان بصورة كلية وكذلك في سياق علاقاته مع الآخرين.