مع تزايد استخدام معدات الوقاية الشخصية ذات الاستخدام الواحد مثل الأقنعة الواقية والقفازات الطبية كسلاح فعال في مكافحة إنتشار عدوى كوفيد-19، ظهرت على السطح مشكلة بيئية عويصة.
نترك في هذا المقال مساحة رأي، فيها يعرض الأطفال تجربتهم لنرى العالم بأعينهم في زمن فيروس كورونا، ويشاركونا معلوماتهم التي ندعمها بمعلومات إضافية نرجو من الآباء الحرص على قراءتها لهم للاستزادة ولتوضيح بعض المفاهيم أيضًا.
هناك عدة أنواع للفيروسات، وكلها تصيب الكائنات الحية بجميع أنواعها، ولها نفس التركيب التشريحي.
كم عاملًا معديًا قد يمثل خطرًا جديدًا على البشرية؟ على الأرجح هنالك الآلاف، إلا أنه يصعب وضع تقدير دقيق؛ وأغلبها لن يشكل خطرًا، ولكن على الأغلب أن أحدها سيصبح كذلك.
يستطيع فيروس كورونا التحوًّر مع الوقت لإنتاج سلاسات مختلفة. تكمن خطورة تلك التحورات في احتمالية تمكين الفيروس من الالتفاف على الجهاز المناعي أو مقاومة اللقاحات. تعرف على بعض السلالات الجديدة للفيروس.
لا شك في أن ضغط جائحة كوفيد-19 كان مضاعفًا بالنسبة إلى الأشخاص الذين يكافحون بالفعل أمراضًا مزمنة أو خطيرة أخرى. ومن هنا، نسلط الضوء في هذا المقال على بعض الحقائق المتعلقة بمرضى السرطان وكوفيد-19.
بعد عام جنوني حافل، توصلنا إلى عدد من اللقاحات لفيروس كورونا، نستعرض منها في هذا المقال لقاحي فايزر بيونتيك وسينوفارم.
من الأفضل معرفة أعراض فيروس كوفيد-19 معرفة جيدة، وما قد يتشابه معه من أمراض؛ خاصة الحساسية الموسمية وأشهرها حساسية الربيع، كيلا يختلط الأمر على الناس، ويستطيعوا التفرقة بين تلك الأمراض.
أدت جائحة كوفيد-19 إلى تقليل الخروجات، واللقاءات الاجتماعية، وقضاء أوقاتًا في الهواء الطلق، ولكن إذا كنت تنتمي إلى الجيل الذي يفضل الأماكن المغلقة، فهذه المقالة مناسبة لك.
أصبح مكيف الهواء الآن من الضروريات، خاصة مع ظاهرة الاحترار العالمي؛ فلا يكاد يخلو مكان عام منه. وهنا نتساءل: هل يمكن لمكيف الهواء نشر الفيروسات؟
قد يواجه مرضى كوفيد-19 التمييز السلبي والاجتماعي نتيجة جهل بعض الناس بالمرض؛ فيوجهون إليهم اللوم، في محاولة لاتهامهم بأنهم أصل ظهور الوباء.
جلس أحمد وسط أسرته الصغيرة في انتظار مشاهدة مسلسلهم اليومي المفضل، وفجأة وسط هذ التجمع، سمع صوت عطسات أخته الصغيرة المتكررة؛ فتنبه لها ونظر حوله، فلم يجد أحدًا يهتم. شعر أحمد بقلق شديد، فتأمل والديه وتعجب: هل هذه أعراض فيروس كوفيد-19؟
هل يظل روتيننا المعتاد كما هو في ظل جائحة فيروس كورونا؟ هل يمكن أن تسافر الأسر للتنزه والاستمتاع بالطبيعة؟ أم يجب عليهم الالتزام بقواعد التباعد الاجتماعي والحجر المنزلي تجنبًا لالتقاط العدوى؟
مع تفشي الأوبئة الفيروسية كل عام والتالي، يزداد الاهتمام بالنظافة الشخصية، وبالأخص في الأماكن المزدحمة.
هل المرأة الحامل أكثر عرضة لالتقاط عدوى كوفيد- 19؟ وما الذي يحدث إذا أصيبت بالفعل؟ وما هو مصير الوليد؟
نحن جميعًا في مواجهة عدو غير مرئي يمكنه الإطاحة بنا دون أن ندري. وهذا الفيروس له تأثيرات مختلفة على الجميع؛ وبسبب طبيعة هذا الفيروس الغريبة قد نشعر بالقلق حيال ما قد يحدث إذا أُصبت به أو أُصيب به أحد أحبائك.
أصبح ارتداء الكمامات الواقية إلزاميًّا في عديد من الأماكن وتحت ظروف عدة؛ ومع ذلك، ما زال كثيرون يتساءلون: ما الجانب الذي يجب أن يكون من الخارج؟ الجانب الأبيض أم الأزرق؟ وبالطبع نتحدث هنا عن الكمامات الطبية.
منذ تفشي جائحة كورونا «كوفيد-19»، سيطر الغموض على المشهد، مما أثر بشكل كبير على حياتنا، وأوقف معظم مخططاتنا.
قد يصعب فهم حجم وضع بلدان العالم نتيجة الغلق المطبق حتى تصادف صورًا لأماكن اعتادت أن تكون أكثر الوجهات ازدحامًا.
العمل من المنزل ليس أمرًا سهلًا؛ بالأخص في ظل جائحة كوفيد-19. ومع ذلك أظهرت الأزمة الحالية أن كثيرين بإمكانهم ذلك، بل أن البعض قد يؤدي أفضل من المعتاد.