للعلم تاريخ طويل في دراسة المخ ومحاولة فهم أسراره؛ ولكن كانت القفزة العلمية الحقيقية إلا في ستينيات القرن الماضي عندما خطى العلماء الخطوة الأولى لقراءة الأفكار.
مع المعدلات عالية التسارع للبيانات، فمن المتوقع أن أجهزة تخزين البيانات لن تستطيع مواكبة تلك المعدلات خلال بضع سنوات؛ ولهذا، يجب إيجاد بديلًا لتخزينها.
تناول ثلاثة علماء كيفية تكيف الخلايا مع مستوى الأكسجين من ناحية مختلفة، حتى تقاسموا جائزة نوبل في مجال الطب.
بدأت طموحات المتخصصين في الذكاء الاصطناعي تتضاعف؛ فشرعوا في تطوير ما يُسمى بالشبكات العصبية الاصطناعية التي تتيح للروبوت أن يتعلم مثلما يتعلم دماغ الإنسان.
من المتوقع أن يغير التطبيب عن بعد مستقبل مقدمي العلاج والرعاية الصحية خلال السنوات القليلة القادمة في جميع المناطق؛ ولكن، كيف سيكون ذلك؟
لطالما أشارت الصحافة إلى زها حديد بوصفها سيدة العمارة الأولى في العالم، وأطلقت عليها لقب «ملكة المنحنيات».
مرض السرطان من أكثر الأمراض المحيرة للأطباء، ولكن ظهر بصيص من الأمل بعد اكتشاف تقنية تجميد الخلايا السرطانية.
«الحاجة أم الاختراع» مثل إنجليزي شهير دائمًا ما ندرك مدى صحته عند حدوث أزمات أو نمر بصعوبات في حياتنا.
أحدثت التكنولوجيا تقدمًا ملحوظًا في شتى المجالات، ولكن الأهمية الكبرى تكمن في استخدامها في المجال الطبي.
ذكرياتنا تمثل خبراتنا وثقافاتنا، وتشكل أيضًا طريقة تعاملنا مع الآخرين.
يرى الخبراء أن الثورة القادمة في مجال المعلوماتية ستقودها الحوسبة الكمومية.
بذل عديد من العلماء جهودًا مكثفة ليفيدوا الناس بأبحاثهم واختراعاتهم؛ ولكن لا يعرف كثيرون قصتهم.
هوس النظر إلى المرآة ليس فكرة عابرة فحسب، وخاصة لدى من يعاني أفكارًا سلبية تجاه جسده وشكله.
الذين ولدوا في القرن العشرين يعرفون جيدًا معنى الحياة بالإنترنت وبدونها، ولكن الأجيال الشابة تعتمد على الإنترنت بشكل يومي.
الخرافات لا تقتصر على الأساطير؛ فالبشر في العصور القديمة لم يمتلكوا التكنولوجيا اللازمة لشرح الأفكار بشكل علمي، فقاموا بنسج القصص الخيالية لشرح أسرار الحياة.
ماذا لو لم يكن الاكتشاف الأعظم في الموارد الطبيعية هنا على الأرض، بل في السماء؟
إنها لحقيقة أن العالم قد أصبح قرية صغيرة بفضل التكنولوجيا؛ وهو ما يجعلنا نتساءل كيف يكون الدوران حول العالم في يومٍ واحد.
اتخذت بعض الأنشطة الإنتاجية تاريخيًّا شكل تجمع من المجموعات أو الأفراد معًا بغرض إنجاز مشروعات محددة.
في كوكب يواجه عديدًا من التحديات الضخمة مثل كوكبنا، نحتاج نحن البشر إلى التفكير في حلول عبقرية.
أصبحت تقنية التعرُّف على الوجوه إحدى تكنولوجيات الأمن والسلامة السائدة في الوقت الحالي.