يحتوي التراث الشعبي عديدًا من الخرافات الصحية التي تناقلها الناس وآمنوا بها، ولا أساس لها من الصحة، ولا يدعمها سند علمي، نستعرض معًا بعض أهمها وردود العلم عليها.
عمل الأطفال مشكلة ذات أبعاد عديدة؛ فالأجيال الجديدة لها الحق في الالتحاق بالمدارس، والتمتع بالحماية والرعاية، وعدم الحرمان من طفولتهم.
في هذا الوقت من العام عادةً ما نخشى أي عدوى فيروسية محتملة، ولذلك، نلقي نظرة فاحصة على ماهية الإنفلونزا وكيف نحمي أنفسنا لقضاء إجازة ممتعة دون ذعر أو خوف.
الدرس الثاني المهم الذي علمنا إياه العامين الماضيين هو أهمية اكتساب القدرة على تحمل الشعور بعدم اليقين.
كان العامان الماضيان صعبين؛ واجهنا فيهما تحديات غير مسبوقة. وفي ظل استمرار الجائحة، كانت الطريقة الوحيدة لتجاوز هذه المرحلة الجلوس في هدوء، وأخذ نفس عميق، والاسترخاء، والتفكير فيما يحدث.
في عام 2016، اعتمدت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) أول بنكرياس صناعي أنتجته شركة ميدترونيك (Medtronic)، وأطلقت عليه اسم MiniMed 670G، وكان ذلك بمثابة إنجاز على طريق علاج مرض السكري.
لا أحد يحب الفيروسات؛ ومع ذلك فنحن محاطون بها. وأفضل ما يمكننا فعله هو التعايش معها، وتطوير آلية دفاعية ما ضد طبيعتها العدوانية.
مع استمرار الجائحة، فإننا نتابع التطورات الأخيرة حول فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2 (سارس-كورونا-2) ومتحوراته بقلق بالغ.
في يناير 2020، أصدرت شركة نتفليكس مسلسلًا وثائقيًّا بعنوان «الجائحة: كيف نمنع تفشي المرض»، بالتزامن مع تفشي فيروس كوفيد-19. ولكن اتضح لي أنه صُور وأُنتج قبل تفشي فيروس كورونا؛ ومن المفارقات في هذا المسلسل، أن العلماء يحذروننا من الأوبئة ويشرحون ما يفعلونه يوميًّا لمنعها!
أحد الأمثلة الواقعية التي لا يمكن إنكارها على تكهنات أصبحت حقيقة واقعة هي قصة فيلم «كونتيجِن» Contagion (عدوى) الصادر في 2011، إذ يتكهن بحدوث جائحة أشبه بجائحة كوفيد-19 التي شهدها العالم في أواخر عام 2019.
تعد المدرسة ذات أهمية قصوى لدى الفرد والمجتمع، ليس لكونها مكانًا لتلقي العلوم المختلفة فقط، بل لأنها البيئة التي يقضي فيها الطفل والنشء معظم يومهم؛ مما يؤثر بشكل كبير في صحتهم النفسية والجسدية والفكرية.
يمكن إضعاف قدرة الفيروس أو تعطيله لتحفيز جهاز المناعة.
بينما لا يتخيل البعض يومهم بدون تناول اللحوم، يصر البعض الآخر على أسلوب حياة نباتي أو خضري بوصفه الأمثل للاستمتاع بالطعام والحفاظ على الصحة.
منذ بداية جائحة فيروس كورونا المستجد «سارس-كوف-2»، لاحظ العلماء أن شدة أعراض المرض الذي يسببه الفيروس ونسبة الوفيات أكثر شيوعًا لدى الرجال مقارنة بالنساء. وعليه، فقد أجروا عددًا من الدراسات العلمية في محاولة لفهم العلاقة بين الهرمونات الأنثوية وشدة أعراض مرض كوفيد-19.
منذ عدة أسابيع، اجتاحت قصة طفل صغير يُدعى رشيد وسائل التواصل الاجتماعي عندما استنجد والداه بالحكومة لتوفير العلاج المطلوب لمرض ابنهما النادر: ضمور العضلات الشوكي.
باستطاعة الرياضة أن تساعد أصحاب الإعاقات على استعادة توازنهم، والاندماج في المجتمع، وتنمية قدرتهم البدنية والعقلية.
قال أفلاطون: "تشفي البحار جميع أمراض الإنسان". واليوم، ما زالت النباتات البحرية مصدرًا للجمال للإنسان وللعالم بأسره.
يعكس الشعار الأوليمبي المكوَّن من ثلاث كلمات لاتينية Citius, Altius, Fortius تاريخ الألعاب الأوليمبية والتي ارتبطت ارتباطًا وثيقًا بالعلوم منذ القدم.
هل تريد أن يحبك قلبك؟ ماذا عن ممارسة بعض التمرينات المعنية بالقلب والأوعية الدموية، والمعروفة بتمرينات الكارديو؟
الأيض له قدرة مذهلة على جعل الأشخاص ذوي الوزن الزائد أشخاصًا أصحاء يتمتعون بأجساد رشيقة، فدعونا إذًا نستكشف مزيدًا عنه.