لتأثره بوالده، قرر مجدي يعقوب أن يصبح طبيبًا، ودفعته وفاة عمته جرَّاء مرض قلبي للتخصص كجراح قلب. درس مجدي يعقوب الطب في جامعة القاهرة، ثم انتقل للعيش في لندن؛ وبعد أكثر من أربعين عامًا من النجاح والعمل الجاد، أصبح الدكتور مجدي يعقوب واحدًا من رواد جراحة القلب في العالم. وقد منحته الملكة إليزابيث الثانية لقب فارس ووسام الاستحقاق من المملكة المتحدة لإسهاماته في مجال الطب والجراحة؛ ليصبح أول مصري يحصل على هذه الجائزة المرموقة.