تشكل الثقوب السوداء مصدرًا كبيرًا للقلق؛ ليس لوكالة ناسا لعلوم الفضاء فقط، ولكن للعالم أجمع. والسؤال الأكبر: ماذا سيحدث إذا وصل إلينا ثقب أسود؟ هل سيكون هلاكنا؟
كلُّ اكتشاف جديد يكون بمثابة محطة مهمة للجهود البشرية الساعية إلى العثور على دليل لوجود حياة في بقعة أخرى من مجرتنا؛ فعلماء الفلك يبحثون عن كوكب تتماثل صفاته وصفات الأرض؛ بحيث يدعم الحياة على سطحه.
في فصل الصيف، يزداد معدل التعرق عند الإنسان، لذا يلجأ بعض الناس إلى استخدام مزيلات العرق بكثرة لمنع الرائحة غير المحببة، ولكن في الآونة الأخيرة زادت ادعاءات تحاول الربط بين استعمال مزيلات العرق والإصابة بالأمراض.
تشير التقارير الأخيرة إلى أن نشاط سطح الشمس قد انخفض انخفاضًا هائلًا؛ مما يعني دخول الشمس مرحلة النشاط الأدنى، والتي قد تتسبب في حدوث جفاف ومجاعات على كوكب الأرض.
كيف توفر الطاقة المتجددة خدمة صحية أفضل دون الحاجة إلى تحمل تكلفة باهظة نظير ذلك؟
عبد عديد من الحضارات العتيقة الشمس، ومع تداعي تلك الحضارات، لم تختف عبادة الشمس فحسب، بل تضاءلت أيضًا المعرفة بقواها العلاجية.
قيل عن المصريين أنهم أوَّل من اكتشفوا السنة الشمسية؛ ولقد جاءوا بهذه المعرفة من النجوم.
كلما قرأت هذه القصة، أتساءل: هل هذا الجزء من الجسم ضعيف حقًّا إلى درجة أن يؤلف الإغريق القدماء أسطورة عنه بل يصدقونها؟
إن التنبؤات القائلة بأن نهاية العالم باتت وشيكة يتم تداولها منذ قرون عدة. ويتم استقراء تلك التنبؤات استنادًا إلى الآثار المتوقعة لعديد من المؤثرات طويلة الأجل.
دائمًا ما نشكو من حرارة الشمس صيفًا، بل ونتمنى أحيانًا لو أنها اختفت تمامًا! ولكن، هل نستطيع أن نحيا أو حتى أن نتخيل الحياة دون الشمس؟
من البيئات الثلجية المتجمدة إلى الرملية لافحة الحرارة، استوطن بنو البشر معظم البقاع اليابسة على سطح الأرض. لنأخذ جولة حول العالم ونستعرض أمثلة لمختلف المنازل.
إن الفتاة الشابة قد نشأت وربيت في بيئة رياضية وفلكية؛ مما جعلها تتعمق في هذين العلمين. فانطلقت مريم في هذا المجال لتبدع وتصمم وتصنع آلة الأسطرلاب «المعقَّد».
هل تخيلت يومًا أن تمطر السماء شيئًا غير الماء؟ أن تمطر ألماسًا مثلًا؟
منذ بدأت أعمل بتوصيل العلوم، ازداد فضولي لمعرفة الكيمياء وراء كل شيء استخدمه. ولذلك، وبينما نقترب من فصل الصيف، أجد نفسي منجذبة إلى البحث عن معلومات مفيدة حول شمس الصيف؛ حتى يتسنى لنا الاستمتاع بها محافظين على صحتنا.
الكسوف الكلي للشمس تجربة قد لا تتكرر في العمر؛ فتقِل درجة حرارة الجو، وتصبح السماء مظلمة، وتظهر النجوم والكواكب في النهار، ويختلط الأمر على الحيوانات؛ ففي ظلام الكسوف الكلي للشمس تطير الخفافيش وتنام الطيور!
هل تتخيل حياتك بدون ماء؟ بالطبع لا، فالحياة بدون ماء مستحيلة؛ ونحن بحاجة إلى الماء لنحيا.
دائمًا ما تذهلنا السماء بظواهر فلكية رائعة لا حصر لها، ومنها ظواهر نادرة لها سحر خاص.
لأنه الجار الأقرب للأرض، دائمًا ما وجد القمر طريقه إلى آفاق فضول البشر؛ فقد ظل جماله النائي مصدرًا ملهمًا لأعراف ثقافية ورمزية غنية.
منذ القدم وحتى عصرنا الحديث، تمثل ألوان العناصر الأربعة ورموزها الجوانب المختلفة من الطبيعة وقوى الطاقة في عالمنا.
هل نحن وحدنا في الكون؟ ما تحديدًا المادة المظلمة؟ كيف تكوَّنت مجموعتنا الشمسية في البداية؟ أسئلة لا متناهية عن الفضاء لم يجد لها أحد إجابة حتى الآن؛ فيُعد الفضاء عالمـًا من العجائب مليئًا بالغموض.