لا تفوت فرصة عيش حياة صديقة للبيئة أكثر بممارسة بعض العادات الخضراء البسيطة واتباع أسلوب حياة مستدام عند التنزه.
قد يتبع بعض الناس عادات غذائية خاطئة في عيد الفطر فتتوالى المشكلات الهضمية؛ فما أفضل طريقة صحية نستقبل بها العيد دون اضطرابات هضمية؟
يأتي الصيام ليكون من أعظم المغذيات والمنشطات ليس لأرواحنا فحسب، بل ولأدمغتنا أيضًا؛ إنها ليست مجرد فكرة بل حقيقة علمية مدهشة.
تحدث مؤخرًا أشهر المؤثرين والشخصيات الإعلامية عن قوة لوحات الأحلام؛ فهل هي أمر مثبت أم بدعة على وسائل التواصل الاجتماعي؟
يُعد شهر رمضان المبارك فرصة رائعة لدعم فوائد صحية عديدة تتعلق بالصيام وتعزيزها، فكيف يكون رمضان فرصة لتحقيق نمط حياة أفضل؟
كل إنسان منا صنع ذات مرة شيء ما؛ وليس جديدًا على البشر ابتكار حلولًا وفتح أبوابًا حديثة ومشاركتها مع الآخرين؛ فكلنا صناع.
اهتم الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بقضايا البيئة، ومن ثم قد تعهدت قطر بتقديم نسخة من كأس العالم ستكون أكثرها استدامة.
عندما يأتي الاحتفال بعيد الأضحى، يواجه النباتيون مشكلة في اختيار نوعية الأطعمة التي يتناولونها؛ ونطرح بدائل مناسبة يمكن إعدادها على المائدة وتناسب الأجواء الاحتفالية.
في رأيك، ما أفضل وسيلة لإظهار التقدير لكوكبنا؟ في الواقع هناك وسائل عديدة للقيام بذلك؛ كل ما عليك اتخاذ القرار والبدء في تنفيذه فورًا!
إن إجازات الأعياد من أهم العوامل المساهمة في زيادة الوزن، ولكنه ليس أمرًا حتميًا، ويمكن بالتأكيد تخطيه.
قد نقلق أحيانًا بشأن شعورنا بالتعب والوهن عند الصيام لساعات طويلة، ولكن الشيء المذهل أن الصيام له فوائد صحية عديدة.
يتزامن هذا العام موعد شم النسيم مع شهر رمضان الكريم، فهل جربت تناول أسماك الرنجة المملحة في أيام الصيام من قبل؟
تتعدد طرق تناول الخضراوات؛ فإما تؤكل طازجة، وإما تُعصر وتُصفى، وإما تُطهى بطرق مختلفة؛ ولكن هل تحتفظ بقيمتها الغذائية وفوائدها كاملة بعد طهيها؟
بعد فرض الإسلام للصلاة والصوم لم يكن بُدٌّ من تحديد المكان وشهور السنة الهجرية وتعيين الأهلّة؛ فأعياد المسلمين وصومهم يعتمدان على القمر ومواضعه اعتمادًا كليًّا.
في هذا الوقت من العام عادةً ما نخشى أي عدوى فيروسية محتملة، ولذلك، نلقي نظرة فاحصة على ماهية الإنفلونزا وكيف نحمي أنفسنا لقضاء إجازة ممتعة دون ذعر أو خوف.
وضعنا العامان الماضيان في مواجهة مع تحدي استغلال وقتنا بحكمة؛ وكانت فرصة ممتازة لتحقيق أقصى استفادة من الوقت، ولكن هل كنا مستغلين جيدين له؟
الدرس الثاني المهم الذي علمنا إياه العامين الماضيين هو أهمية اكتساب القدرة على تحمل الشعور بعدم اليقين.
كان العامان الماضيان صعبين؛ واجهنا فيهما تحديات غير مسبوقة. وفي ظل استمرار الجائحة، كانت الطريقة الوحيدة لتجاوز هذه المرحلة الجلوس في هدوء، وأخذ نفس عميق، والاسترخاء، والتفكير فيما يحدث.
أدت جائحة كوفيد-19 إلى تقليل الخروجات، واللقاءات الاجتماعية، وقضاء أوقاتًا في الهواء الطلق، ولكن إذا كنت تنتمي إلى الجيل الذي يفضل الأماكن المغلقة، فهذه المقالة مناسبة لك.
ولطالما عنت لنا الأعوام القادمة وبالأخص تلك ذات الأرقام السحرية، مثل 2000، أو 2020، أو 2222، إلخ، عالمـًا رائعًا من إنجازات هائلة محتملة، ولكن التنبؤ صعب جدًّا، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالمستقبل.