مع التسارع المستمر لوتيرة الحياة، يتم اختراع وسائل لمساعدة الناس على استغلال الوقت بطرق منتجة قدر الإمكان، وإحدى هذه الطرق هي استغلال الوقت المهدر في صفوف الانتظار لإنجاز الأعمال.
يتحدث البعض في موضوعات تتعلق بالطاقة النظيفة، وتقليل النفايات، وأزمة الطاقة الملحة. بينما يفضل البعض الآخر اتخاذ خطوات لحل تلك المشكلات بدلاً من الحديث عنها فقط.
إذا كنت أحد المهووسين بالحاسب الآلي مثلي، فأنت بالتأكيد تعرف ما هو اختبار "بيتا"، وتعرف كم من الممتع أن تصبح جزءًا منه، وكيف يشعرك بأنك الأروع بين هؤلاء المهوسين.
اشتهر الغاز الطبيعي لمئات السنين بكونه إحدى المواد النافعة جدًّا، فكان يتم استخدامه بوصفه وقودًا نظيفًا لفترة طويلة من الزمن.
أصبحت الدراجات ثلاثية العجلات أو "التكتوك"، كما يطلق عليها في مصر، جزءًا مزعجًا لا مفر منه من حياتنا اليومية.
تخيل أنك جالس في غرفة معيشتك ثم دخلت ذبابة من النافذة.
اختتمت الشركة الهولندية “PAL-V Europe NV” اختبارات طيران (المركبة الشخصية الجوية والأرضية) بنجاح.
على الرغم من روعة التكنولوجيا فإنها تظل محدودة بطريقة ما. فحاسبك الآلي لا يفهم دائمًا ما تريد أن تفعله.
مدركون لحقيقة وجود كوكب أرض واحد فقط لنعيش فيه، بدأ الناس في اتخاذ خطوات جادة لإيجاد حلول لحياة مستدامة.
على الرغم من أن إطلاق الأقمار الاصطناعي تطوي على تقنيات معقدة، فإن القاعدة التي ترتكز عليها عملية الإطلاق بسيطة للغاية.
لعقود من الزمان، ظللنا مفتونين ومتخوفين من الروبوتات التي تظهر في أفلام الخيال العلمي، وعندما كبرنا شاهدناها وهي تمشي، وتتحدث، وتضرب الأشياء، وتستحوذ على العالم في تجسيد مطلق للذكاء الاصطناعي.
هل يمكنك أن تتخيل الحياة من دون عجلات؟
هل تجد نفسك منغمسًا في الأجهزة التكنولوجية الحديثة خاصتك؟