منذ بداية الخليقة والعلاقة بين السماء والأرض تشغل فكر الإنسان وخياله، وكانت دائمًا موضوعًا لعديد من الأعمال الفنية التي عبَّرت عن تخيل الفنان لهذه العلاقة.
هل تساءلت يومًا ما الذي سيحدث إذا ضللت طريقك في الصحراء؟حسنًا، لن يشكل ذلك مشكلة على الإطلاق إذا كنت خنفساء، أو طائرًا، أو فقمة.
كلُّ اكتشاف جديد يكون بمثابة محطة مهمة للجهود البشرية الساعية إلى العثور على دليل لوجود حياة في بقعة أخرى من مجرتنا؛ فعلماء الفلك يبحثون عن كوكب تتماثل صفاته وصفات الأرض؛ بحيث يدعم الحياة على سطحه.
طور عالم الفيزياء الألماني ألبرت أينشتاين نظرية النسبية العامة في عام 1950؛ وبحث خلالها في موضوع الجاذبية من منظور مختلف.
هل من الممكن أن نتعلم أكثر عن حياتنا على الأرض من خلال القراءة في علم الفلك؟ يبدو أن الإجابة الصحيحة هي «لا»؛ ولكن، بإمكان رواد الفضاء تغيير تلك الإجابة لتصبح «نعم».
تشير التقارير الأخيرة إلى أن نشاط سطح الشمس قد انخفض انخفاضًا هائلًا؛ مما يعني دخول الشمس مرحلة النشاط الأدنى، والتي قد تتسبب في حدوث جفاف ومجاعات على كوكب الأرض.
قد نسمع عن عمليات التبرع بمختلف أعضاء الجسم إلى أشخاص آخرين، فهل سمعت من قبل عن عملية «زراعة الرأس»؟
قيل عن المصريين أنهم أوَّل من اكتشفوا السنة الشمسية؛ ولقد جاءوا بهذه المعرفة من النجوم.
ما يجعل الخرافات خطرًا هي أنها عادةً ما يتم تناقلها شفويًّا، ومن المفارقات أن تكون الخرافات العلمية من أكثر الخرافات انتشارًا!
على الرغم من أن فيلم «ما بين النجوم» Interstellar من أفلام الخيال العلمي، فإنه لا ينأى عن الواقع تمامًا؛ إذ يُقَدِّم مجال الفيزياء النظرية للجمهور.
الخرافات لا تقتصر على الأساطير؛ فالبشر في العصور القديمة لم يمتلكوا التكنولوجيا اللازمة لشرح الأفكار بشكل علمي، فقاموا بنسج القصص الخيالية لشرح أسرار الحياة.
إن التنبؤات القائلة بأن نهاية العالم باتت وشيكة يتم تداولها منذ قرون عدة. ويتم استقراء تلك التنبؤات استنادًا إلى الآثار المتوقعة لعديد من المؤثرات طويلة الأجل.
ماذا لو لم يكن الاكتشاف الأعظم في الموارد الطبيعية هنا على الأرض، بل في السماء؟
بمراقبة علماء الفلك للسماوات، يرون مشكالاً من الألوان؛ ولكل لون داخله دلالة خاصة.
إن كنت تتساءل عن الضجة الهائلة التي نشأت حول صورة الثقب الأسود، فلا تقلق، فستجد هنا الإجابة.
تُعرف السُدم بألوانها الجذابة ومناظرها الخلابة التي تملأ الفضاء.
العمل مع وكالة ناسا للفضاء هو حلم يراود عديدًا من البشر، والنساء هن جزء من ذلك الطموح الإنساني العظيم؛ فقد بدأت وكالة ناسا في إدراج النساء ضمن رواد الفضاء منذ عام 1978.
إذا كنت قد نظرت إلى السماء يوم 31 يوليو 2018، فمن الأغلب أنك قد شاهدت كوكب المريخ يسطع في السماء دون الحاجة إلى أي جهاز متخصص للرصد.
إن الفتاة الشابة قد نشأت وربيت في بيئة رياضية وفلكية؛ مما جعلها تتعمق في هذين العلمين. فانطلقت مريم في هذا المجال لتبدع وتصمم وتصنع آلة الأسطرلاب «المعقَّد».
في نهاية عام 1999 تسابقت مواقعالهيئات الثقافية الدولية في عمل استفتاء مفتوح للجميع حول ما يسمى بأفضل «شيء» في القرن العشرين؛ وكان من ضمنهم موقع وكالة ناسا؛ حيث طرحت استفتاءً على أجمل صورة فلكية التقطت في القرن العشرين.