معظم البالغين يذكرون شكل الحياة قبل ظهور وسائل التواصل الاجتماعي، فيسهل ابتعادهم عنها ولو لمدة قصيرة. ولكن بالنسبة إلى النشء، فبالكاد يستطيعون فعل ذلك. ولذلك تظهر مشكلة خطيرة أخرى محتملة، وهي «إدمان وسائل التواصل الاجتماعي».
هل تُعد الصدمة مجرد موضوع رائج على الإنترنت؟ أم أمر ينبغي النظر فيه؟ وهل هي مصطلح عابر ذو قيمة ضئيلة أو معدومة؟ أم له تأثير قد يغير حياة الفرد؟
قد يبدو القول أن الابتعاد عن وسائل التواصل الاجتماعي أسهل من التنفيذ، ولكن يمكن للمرء أن يتخذ خطوات صغيرة لتقليل خطر هوس التصفح وعواقبه الخطيرة.
تخيل معي طفلًا يجلس أمام التلفاز يشاهد فيلمًا كرتونيًّا لمعركة دامية بين طرفين؛ ما السلوك الذي تنتظره من هذا الطفل عند حل مشكلاته؟
لم يكن التواصل في الماضي أمرًا سهلًا بالمرة، بينما اليوم نتواصل مع الناس حول العالم بشكل سهل وسريع، وكذلك الوصول إلى المعلومات وقتما نحتاج إليها.
«المعضلة الاجتماعية» Social Dliemma فيلم درامي وثائقي حصد جائزتي إيمي من إنتاج منصة نتفليكس، ويناقش التأثير المجتمعي المدمر لمنصات التواصل الاجتماعي.
تحدث مؤخرًا أشهر المؤثرين والشخصيات الإعلامية عن قوة لوحات الأحلام؛ فهل هي أمر مثبت أم بدعة على وسائل التواصل الاجتماعي؟