نحاول في هذا المقال التوعية بتقرحات الفم، ومناقشة أهمية فحصها وعلاجها متى أصبحت سرطانية، والحفاظ على صحة الفم.

لا تفوت فرصة عيش حياة صديقة للبيئة أكثر بممارسة بعض العادات الخضراء البسيطة واتباع أسلوب حياة مستدام في منزلك.

أصبحت الكمامات من الأشياء الضرورية التي لا يمكن الاستغناء عنها في ظل جائحة كورونا؛ لذا، كان تطويرها ملحًا لمواكبة تطورات الجائحة.

منذ أن أُطلق في 2010 هذا الشعار الخاص بالالتهاب الكبدي الفيروسي، حقق ذلك الموضوع نجاحًا كبيرًا لأنه مهتم بالتأثير الفعلي لهذا المرض.

نقص مياه الشرب العذبة مشكلة خطيرة تُعالج بطرق عدة، ومنها حفر البحيرات أو الآبار.

يحتوي التراث الشعبي عديدًا من الخرافات الصحية التي تناقلها الناس وآمنوا بها، ولا أساس لها من الصحة، ولا يدعمها سند علمي، نستعرض معًا بعض أهمها وردود العلم عليها.

في هذا الوقت من العام عادةً ما نخشى أي عدوى فيروسية محتملة، ولذلك، نلقي نظرة فاحصة على ماهية الإنفلونزا وكيف نحمي أنفسنا لقضاء إجازة ممتعة دون ذعر أو خوف.

أصبح مكيف الهواء الآن من الضروريات، خاصة مع ظاهرة الاحترار العالمي؛ فلا يكاد يخلو مكان عام منه. وهنا نتساءل: هل يمكن لمكيف الهواء نشر الفيروسات؟

هل تظن أن مستحضرات التجميل أو المكياج اختراع حديث؟ أنت مخطئ تمامًا إذا اعتقدت هذا؛ فمستحضرات التجميل قديمة قدم التاريخ!

هل يظل روتيننا المعتاد كما هو في ظل جائحة فيروس كورونا؟ هل يمكن أن تسافر الأسر للتنزه والاستمتاع بالطبيعة؟ أم يجب عليهم الالتزام بقواعد التباعد الاجتماعي والحجر المنزلي تجنبًا لالتقاط العدوى؟

بينما لا يعتني كثيرون ببشرتهم، هناك على الأقل عبوة كريم مرطب في كل بيت؛ فتزداد الحاجة إلى تلك الكريمات عندما تميل بشرتنا إلى الجفاف، خاصة بعد غسل اليدين. 

لقد سمعنا جميعًا عن استحمام الملكة كليوباترا في الحليب للحفاظ على شبابها، ولكن ماذا فعل المصريون القدماء أيضًا للعناية ببشرتهم؟

مع تفشي الأوبئة الفيروسية كل عام والتالي، يزداد الاهتمام بالنظافة الشخصية، وبالأخص في الأماكن المزدحمة.

في فصل الصيف، يزداد معدل التعرق عند الإنسان، لذا يلجأ بعض الناس إلى استخدام مزيلات العرق بكثرة لمنع الرائحة غير المحببة، ولكن في الآونة الأخيرة زادت ادعاءات تحاول الربط بين استعمال مزيلات العرق والإصابة بالأمراض.

هل المرأة الحامل أكثر عرضة لالتقاط عدوى كوفيد- 19؟ وما الذي يحدث إذا أصيبت بالفعل؟ وما هو مصير الوليد؟

أصبح ارتداء الكمامات الواقية إلزاميًّا في عديد من الأماكن وتحت ظروف عدة؛ ومع ذلك، ما زال كثيرون يتساءلون: ما الجانب الذي يجب أن يكون من الخارج؟ الجانب الأبيض أم الأزرق؟ وبالطبع نتحدث هنا عن الكمامات الطبية.

تغيرت حياة الناس في جميع أنحاء العالم بعد انتشار جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)؛ ليتضح لنا مدى تشابهنا وترابطنا. فرغم وجود حدود فاصلة على الخريطة، أثبت هذا الفيروس أنها في الحقيقة لا تستطيع منع الوباء من الانتشار.

لا مفر من الشعور بالخوف وربما الفزع من المجهول من هذا الفيروس المتحور الذي لا علاج له حتى الآن ولكن، ألا نجد أثرًا إيجابيًّا واحدًا وسط كل هذا الخوف؟

لقد أصبح كل شيء ضربًا من الخيال منذ أن تفشى فيروس كورونا وسيطرت على الساحة مفاهيم يساء تفسيرها، ومنها: التباعد الاجتماعي، الحجر الصحي، والعزل. على الرغم من أن تلك المصطلحات ليست بجديدة، إلا أن المبالغة في رد الفعل والذعر جرَّاء الأخبار المغلوطة وتهويل العقبات قد أضلت كثير من الناس.

مفتاحنا للمرور من تلك المحنة بسلام هو البحث عن المعلومات الصحيحة بعناية وحماية أنفسنا وأحبابنا من هذا الفيروس اللعين.