لطالما ألهمت الكائنات البحرية الأساطير والخرافات لدورها المحوري الذي تؤديه في معظم المجتمعات.
تخيل معي طفلًا يجلس أمام التلفاز يشاهد فيلمًا كرتونيًّا لمعركة دامية بين طرفين؛ ما السلوك الذي تنتظره من هذا الطفل عند حل مشكلاته؟
قالت البيئة: «أبنائي ينوون الرحيل». فاندهش المناخ والهواء والماء والتربة قائلين: «مَن سيرحل؟» في حين بقيت الأحياء صامتة ولا تتحدث.
«المعضلة الاجتماعية» Social Dliemma فيلم درامي وثائقي حصد جائزتي إيمي من إنتاج منصة نتفليكس، ويناقش التأثير المجتمعي المدمر لمنصات التواصل الاجتماعي.
يتناقل الناس ويتوراثون كثيرًا من المفاهيم والاعتقادات الخاطئة عن مختلف العادات الغذائية؛ نستعرض فيما يلي بعضها ونُفنِّدها؛ بحثًا عن الحقيقة.
تشعر المرأة بسعادة غامرة عندما تعلم أنها حامل، ولكن يشوب فرحتها بعض القلق بسبب المعلومات الخاطئة التي تساعد على تسلل القلق إلى داخلها، بل قد يصل إلى حدِّ الخوف.
تزعم بعض الأساطير أن اكتمال القمر يُظهر أسوأ ما في البشر ويجعلهم يتصرفون بغرابة، ولكن، هل للقمر تأثير عليهم حقًّا؟
كل الناس ينتابهم القلق في وقت أو آخر من حياتهم، إلا أن بعض الناس يجدون صعوبة في التحكم في القلق الذي ينتابهم؛ فتستمر هذه المشاعر وقد تؤثر في حياتهم اليومية.
ظلت الاضطرابات النفسية على مرِّ السنين محاطة بشبكة من المفاهيم الخاطئة والأساطير والتي هي بعيدة كل البعد عن الحقيقة.
أهلًا بك في أرض الموت بالواحات البحرية؛ أخطر مكان في العصر الطباشيري!
عالم الحيوانات مليء بالخرافات والحقائق التي انتقلت من جيل إلى جيل، ونعرض بعضها عن: الثيران، والسلاحف، والدود، والأسماك الذهبية، وأسماك القرش.
عالم الحيوانات مليء بالخرافات والحقائق التي نسمعها في القصص والأساطير التي انتقلت من جيل إلى جيل، ونعرض بعضها عن: النحل، والطيور، والبوم، والنعام، والخفافيش.
الهندسة التخيلية هي عملية ابتكار مفاهيم أو تقنيات جديدة يؤدي فيها الخيال دورًا كبيرًا وينفيذها بشكل عملي.
«المرآة السوداء» مسلسل تليفزيوني شهير يناقش المخاوف المحتملة من التكنولوجيا في المستقبل.
فيعتبر وال-إي قصة توعوية تدور أحداثها في المستقبل بعد مئات السنين، ويعكس الفيلم كيف يمكن للتكنولوجيا أن تدمر حياتنا بدلاً من أن تحسنها، وذلك إذا أسيء استخدامها.
أحد الأمثلة الواقعية التي لا يمكن إنكارها على تكهنات أصبحت حقيقة واقعة هي قصة فيلم «كونتيجِن» Contagion (عدوى) الصادر في 2011، إذ يتكهن بحدوث جائحة أشبه بجائحة كوفيد-19 التي شهدها العالم في أواخر عام 2019.
من منا يريد أن يعيش على هذا الكوكب ما دام التلوث والجهل وغياب الضمير كائنين في بعض أركانه؟ فهذا ما كان ينادي به المخلوق القصير جدًّا في بعض الحلقات السابقة.
خلاصة الأمر في تلك المخلوقات أنها عاقلة، وذكية، ومتطورة، ومتحررة، وقادمة من كوكب بعيد، كانوا قد أعطوك وعدًا بأن يخبروك عن اسمه ومكانه.
قارب النهار على بدايته وأنت تتساءل: ألن ترحل هذه الكائنات عن غرفتي أبدًا؟
تغمرك سعادة كبيرة عند سماعك هذا العرض السخي من تلك الكائنات بأنهم سيعطونك أسرارهم طواعية.