هل تُعد الصدمة مجرد موضوع رائج على الإنترنت؟ أم أمر ينبغي النظر فيه؟ وهل هي مصطلح عابر ذو قيمة ضئيلة أو معدومة؟ أم له تأثير قد يغير حياة الفرد؟
ليس في العالم مكان أدفأ من حضن الأم؛ فما أن يضع الابن رأسه في حضن أمهِ حتى يشعر بأمان وصحة وطاقة ونشاط. فهل لهذا الشعور تفسير طبي؟
«أدركنا منذ زمن طويل أن للحيوانات مشاعر مثلها مثل الإنسان، ولكن أقر العلماء بذلك مؤخرًا فقط.»– بول إكمان.
قد يبدو القول أن الابتعاد عن وسائل التواصل الاجتماعي أسهل من التنفيذ، ولكن يمكن للمرء أن يتخذ خطوات صغيرة لتقليل خطر هوس التصفح وعواقبه الخطيرة.
تخيل معي طفلًا يجلس أمام التلفاز يشاهد فيلمًا كرتونيًّا لمعركة دامية بين طرفين؛ ما السلوك الذي تنتظره من هذا الطفل عند حل مشكلاته؟
رغم الضجة الهائلة التي أحدثها ChatGPT؛ وبالأخص في الأوساط التعليمية والأكاديمية، نتساءل: هل يمثل خطرًا على التعليم؟
«المعضلة الاجتماعية» Social Dliemma فيلم درامي وثائقي حصد جائزتي إيمي من إنتاج منصة نتفليكس، ويناقش التأثير المجتمعي المدمر لمنصات التواصل الاجتماعي.
نمر في حياتنا بأحداث صعبة وتجبرنا الظروف على إخبار أطفالنا بها؛ فما أفضل طريقة نخبر بها أطفالنا أخبارًا سيئة؟
تحدث مؤخرًا أشهر المؤثرين والشخصيات الإعلامية عن قوة لوحات الأحلام؛ فهل هي أمر مثبت أم بدعة على وسائل التواصل الاجتماعي؟
بالرغم من أننا نكبر مؤمنين بأفكار ومفاهيم معينة، فإن نتائج تجارب علم النفس الصادمة قد تغير وجهة نظرنا في تلك الأفكار والمفاهيم.
تترك حواسنا الخمسة بصمات للذكريات على أجزاء مختلفة من المخ تساعدنا على تذكر تلك المعلومات لاحقًا.
ماذا لو خدعتك حواسك حتى وأنت مستيقظ؟
قد يرى بعض الناس كوابيسًا وعندما يستيقظون يعرفون أن كل شيء على ما يرام؛ ولكن ولسوء الحظ، قد يرى أخرون أحلامهم أمامهم عندما يستقظون.
تشعر المرأة بسعادة غامرة عندما تعلم أنها حامل، ولكن يشوب فرحتها بعض القلق بسبب المعلومات الخاطئة التي تساعد على تسلل القلق إلى داخلها، بل قد يصل إلى حدِّ الخوف.
تزعم بعض الأساطير أن اكتمال القمر يُظهر أسوأ ما في البشر ويجعلهم يتصرفون بغرابة، ولكن، هل للقمر تأثير عليهم حقًّا؟
هو اضطراب عصبي ينتج عنه عدم القدرة على تعرف الوجوه وتمييزها، ولا علاقة له بفقدان الذاكرة أو مشكلات البصر أو صعوبات التعلم.
إن الساعة البيولوجية مسئولة عن التغيرات الهائلة التي تحدث في السلوك والمزاج النفسي ووظائف الجسم نفسه؛ ففي كلِّ خلية تقريبًا يوجد شيء أشبه بالساعة.
أغلقت الجامعات بعد تفشي جائحة كوفيد-19، وتحولت إلى التعلم عبر الإنترنت؛ ورغم أن الأمور بدت مشرقة، لم تكن تجربة التعلم عن بُعد بهذه السهولة بالنسبة إلى كثيرين.
عام جديد ومفكرة جديدة تخفزنا على الاستعداد للمستقبل والتفكير في ذكريات العام الماضي؛ فكيف يخزن مخنا الذكريات ويستدعيها، هذا ما نشاركه معكم في هذا الموضوع مع بعض الخطوات البسيطة للتعامل مع فقدان الذاكرة قصيرة المدى.
هل سبق أن شعرت أنك قد عايشت موقفًا عشته توًّا من قبلُ؟ إنها الظاهرة الغريبة والفردية التي يقوم بها العقل الإنساني، والتي تُعرف باسمها الأشهر vu Déjà أو «سبق الرؤية».